الصفحه ١٨٢ : كذات المعز ، له ذنب كذنب الحوت ، / ١٢١ /
الشابل إلا أنه أي الذنب أعظم ، بين ريشتي ذنبه ذنب قصير كالأصبع
الصفحه ١٨٦ : خدمة السكة ، فوجدنا في موضع منها مكينة عظيمة مثل مكينة البابور بل أعظم
بكثير باعتبار ما يدور بسببها من
الصفحه ٢٢٤ :
طعامهم ويجعلونه في مجامير بيوت مساكنهم في البرد ، لأنه لا تبقى له رائحة
كريهة (١) ولا كثير دخان
الصفحه ٢٥٩ : الكيفية سلمان آخران فوقه مماثلان له طولا وعرضا ،
بحيث لم ينطبق عليه ، بل ترك بين أضلاعهما المتوازية مقدار
الصفحه ٢٦٥ :
ورقات من هذه العينة وأعظم منها يفصلونه ورقات بحجر الديمانط ، /٢٢٤/ ويخرجون
من الورقة الواحدة
الصفحه ٣١٥ :
لم يمسه ماء. والعلة فيه ـ والله أعلم ـ لصلابة رأس البارة وتقويته وبقائه
مسمرا في السارية ، لأنه
الصفحه ٣٦١ : البلد والجلنار وأعيانها مهنيئن له في السلامة والعافية ، /٣١٣/ وعند نزولنا
من العربة أخذ أصحاب الموسيقا
الصفحه ٧٧ : تعتبر أعظم اكتشاف توصلت إليه أوربا خلال القرن ١٩ م ، والتي
فتحت الباب أمام اختراعات لا حصر لها في جميع
الصفحه ١٣٤ : ، برأسها فنار كبير. شكله مستدير
، دائرته العليا أعظم من السفلى بكثير ، وهذه الفنارات توقد كلها ليلا ولا
الصفحه ١٤٠ : على عدد الطبقات لأن في كل طبقة نارا عظيمة ومكينات تدور
كما وصفنا ، بل وأعظم بكثير ، ومن شدة النار ضاق
الصفحه ١٥١ : (٢). فما أعظم تولعهم بهذه الكزيطات! ولعلها عندهم من
المفرحات المنشطات ، وإن كانت هذه من ذلك القبيل ، فصن
الصفحه ٢١٨ : في رأي العين أن فورمة المكحلة
أعظم من المرمي (٢) ، ولعله من صغر النيشان وشكل الجعبة ، فحين أخرجت
الصفحه ٢٤٢ : لجميع الأجناس (٣) من جميع ما يطلبون من المكينات ، وليس يوجد في بر
النصارى أعظم منها ولا ما يماثلها
الصفحه ٢٤٤ : تجري بالحديد المذاب كما يجري الماء في
سواني العراصي ، وينصب في برمة عظيمة أعظم من برمة الحمام بكثير
الصفحه ٢٥٠ : الطبل ، وهي أعظم ،
وبدورانها تجدب الصوف إليها وتخرجها من تحتها قطعا قطا صغيرة جدا ، وتنقيها من
الشوك