الصفحه ٣٥٣ : فاس المحروسة بالله أعظم من
هذا القدر الذي يرى من رومة ، ثم رجعنا إلى محل النزول مع ترجمان الدولة
الصفحه ١١٩ : ٢١ ﴿
وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ ...
﴾
مما جعلهم في
الصفحه ١٧٥ :
المواطن (١) وسكانها ، وشرع يعدها. فقلت له ما اسمك؟ فقال اسمه
شلطون وأنه كبير على ثلاثة آلاف من
الصفحه ١٨١ :
وهي أعظم منه بكثير ، ولونها رمادي وفيها ألوان أخرى (١) ، ثم طيور النعامة المعروفة عندنا. ثم طيور
الصفحه ٩٨ :
واشتهر فضلها كنار على علم. من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلله فلا راد
لما سبق القضاء في سابق
الصفحه ٥٣ : الخزنة ضعيفا جدا لا ينحصر به المرمى وظهر له أن فورمة المكحلة أعظم من
المرمى ، وحينما أخرج الطلقة لم يصب
الصفحه ١١١ :
الفقيه سيدي
محمد بركاش (١) أدام الله إليها انتصابه ، وأبقى له ولأعقابه لتلك
الرتبة انتسابه. قدم
الصفحه ١٦ : ، ويزوره الناس
ويتبركون به ، ومسجده من أعظم مساجد تطوان» (٢) وقد احتفظ أبناء الشيخ بعد وفاته بكل احترام
الصفحه ٢١٠ : نازلين فيها في
باريس ذبل تلك أعظم وأكبرذ فشتان ما بين السماء والقمر.
الملاقات مع الوزير
وبمجرد وصولنا
الصفحه ٢٢٧ : خزانة زاج ، ذكر أن مولانا السلطان المقدس بالله
سيدنا ومولانا عبد الرحمان /١٧٦/ أسكنه الله فسيح الجنان
الصفحه ٣٠٠ : متوالية الدوائر ، كل دائرة أعظم مما تحتها وأعلى منها
ليمكن الاستشراف ، وبقي بعد ذلك السور والدائرة الأولى
الصفحه ٥٤ : البيع ولا الشراء وأعظم عيب
فيها لا دواء له ... مع أن جعابها من عينات شتى ...». ٨٩ / ٧٤ / ٨٢F.O
ماي ١٨٧٨
الصفحه ١٢٧ : عن يمين الداخل
محبقتان فيهما ربيع أخضر يانع ، أوراقه أعظم من أوراق الذرة ، وتراب المحبقة مغطى
بأسلاك
الصفحه ١٣٥ : لأن ما بين السرجمين أو بعض الجدران من داخل الصالة إما أن يجعلوا
له طلاءا أبيض أو يجلدونه بالكاغط
الصفحه ١٤٨ :
مجانية (١).
وصف الدار المعينة للنزول
فوصلنا إلى
الدار التي عينت لنزولنا وهي دار عظيمة أعظم بكثير من