الصفحه ٤٧٣ : .............................................. ٢٣٣
التوجه إلى مدينة الياج لرؤية
فابريكاتها........................................ ٢٣٤
الدار
الصفحه ٢٧١ :
الثانية وربع وصلنا إلى مدينة دوفر من مدن أنجليز ، وحيث أرسى البابور بمرساها طلع
للبابور ولد الباشدور بطنجة
الصفحه ٢٠٨ : سيره إلى أن وصلنا إلى مدينة ابركصلاص (٢) المذكورة ، فدخلنا إليها في الساعة الثانية من يوم
الاثنين
الصفحه ٢٦٨ :
مسامير النواعير ، وينقلونه من هذه المكينة إلى أخرى تلبده ، ثم إلى أخرى
تفصله كسبولة السداد ، ثم
الصفحه ٣٦١ : وخمسين دقيقة من يوم الجمعة المذكورة ، وصلنا إلى مدينة طورين ووجدنا
أهلها فرحين مسرورين ، ووجدنا بالمحل
الصفحه ٣٦٠ : الباشدور عامل البلد وأعيانها ، وتلقوه بالتعظيم والترحيب ،
ونزلنا إلى المدينة في الأكداش التي كانت مهيئة
الصفحه ٢٣٤ :
بالرافد المنجور قد فتحت فيه كوات تشرف منها على أسفله فيرى باطنه كالبئر.
التوجه إلى مدينة الياج (٢) لرؤية
الصفحه ٢٥٨ : / و/ ٢١٥ / مفقودة من مخطوط الرحلة.
(٢) «يوم السبت توجه
الزبيدي إلى مدينة انفيرس Anvers وحضر المناورات
الصفحه ٣٩٤ : مدينة بيلي
وفي يوم الأحد
الثالث عشر منه (٢) ، توجهنا في بابور البر إلى مدينة
الصفحه ٣٧٢ : ، فتناولنا منها ما تيسر ثم ركبنا الأكداش راجعين
إلى المدينة ، فنشأت غبرة كثيرة في الطريق من جري الخيل التي
الصفحه ٣٨٩ :
ناذرة من نواذر
الزمان
ترشد إلى اتخاذ الحذر
في بلاد الأمان
وذلك أننا لما
رجعنا إلى مدينة
الصفحه ٤٧ : الصيفية وعاد إلى
مدينة طورين خصيصا لاستقبالهم وكلف ولي عهده بالعناية بهم وتكريمهم بالعودة على
متن أكبر
الصفحه ١٤٧ :
مسيرنا ودأبا في طريقنا كلما وصل البابور إلى مدينة ، يفق يسيرا لقانون مشهور،
فيوتي لنا بما هناك من الأطعمة
الصفحه ٢٦ : عبد الرحمن إلى التوقيع
مع فرنسا (٢) على معاهدة سنة ١٨٤٥ م والتي قسمت الحدود المغربية
الجزائرية من
الصفحه ٣٠٨ : قيل ، وحزنت (١) عليه حزنا عظيما حتى أنها لم تتلاق بأحد بعد وفاته مدة
من عامين. ثم خرجنا ورجعنا إلى محل