الصفحه ٢٤٩ :
فابريكة صنع الملف
وفي يوم
الأربعاء الثاني عشر (١) منه ، توجهنا راجعين (٢) من مدينة الياج إلى
الصفحه ١٠٤ : والسفر من مدينة إلى أخرى برا
وبحرا. وأما الأجزاء الستة فإن كل جزء منها يشتمل على أخبار وغرائب وفوائد
الصفحه ٢٠٦ : الثامنة ، وهذه الطريق من باريس إلى
مدينة جنس بلجيق هي كالطريق التي تقدم وصفها من مرسيلية إلى باريس في
الصفحه ٢٠٠ :
الخدمة أصحاب الأكداش الذين يحملون السلع من البابورات إلى المدينة ، وينقلون
السلع منها إلى البابورات ، فلا
الصفحه ٢٦٦ : (١) منه ، خرجنا منها وركبنا في بابور البر في الساعة الثامنة
صباحا ، وركب معنا نائب البلجيق قاصدين مدينة
الصفحه ٢٧٢ : المذكور ، وصلنا إلى مدينة
اللوندريز ، فكان مدة مسير هذا البابور بنا من مدينة ذوفر إليها
الصفحه ٢٤١ : الحسنية إلى فرنسا ثم إلى بلجيكا
سنة ١٨٧٩ م والتي كان يبعث بها من مدينة صيرن يقصد سوران Seraing البلجيكية
الصفحه ٤٧٤ : الكبار من الزاج في
مدينة شارلروا............................... ٢٦٠
ورقات الزاج العظام التي تصنع في
الصفحه ٢٦٠ : إلى محل النزول.
فابريكات المرايا الكبار من الزاج في مدينة شارلروا
وفي يوم
الاثنين السابع عشر
الصفحه ٤٠٠ : المنصور بالله.
الوصول إلى مدينة طنجة
إلى يوم
الاثنين الواحد والعشرين من شعبان ، وتبين أنه الثاني
الصفحه ٤٧٥ : :................................................................. ٣١٧
الرجوع إلى بر الفرنصيص والتوجه منه
للطليان.................................. ٣١٧
الدخول إلى
الصفحه ٤٧٦ :
الرجوع من رومة إلى فرينسي................................................ ٣٥٩
الرجوع إلى طورين
الصفحه ٣١٨ :
الدخول إلى مدينة باريس
وبعد مرور نصف
ساعة من زوال شمس هذا اليوم ، ركبنا في بابور البر قاصدين
الصفحه ٣٣٨ : ذلك وتدرعت بالصبر الجميل ، فصرفه الله عني
بعد ذلك ، وخرج من تلك العربة وما رجع إليها حتى وصلنا إلى
الصفحه ٣٠٤ : مدينة ولت لرؤية دار بها
وفي يوم
الاثنين التاسع من رجب (١) ، توجهنا عن إذن السلطانة لدارها في مدينة ولت