الصفحه ١٠٨ : (لمثوبة) [الآية ١٠٣] دليل على «أثيبوا» فاستغني به عن الجواب.
وقال (مّا يودّ الّذين كفروا من أهل الكتب
الصفحه ١٣١ :
ننشرها) [٢٥٩] من «نشرت» التي هي ضدّ «طويت» وقال بعضهم (ننشرها) لأنه قد تجتمع «فعلت» و «أفعلت
الصفحه ١٤٢ : بأنّ الله ربّي وربّكم» هذا معناه.
وقال تعالى (فلمّآ أحسّ عيسى منهم الكفر) [الآية ٥٢] لأنّ هذا من
الصفحه ١٨٦ :
ثم قال (ومن الأنعم حمولة وفرشا) [الآية ١٤٢] أي : وأنشأ من الأنعام حمولة وفرشا.
ثم قال (ثمنية
الصفحه ١٩٣ : كان طائفة منكم
آمنوا) فذكر لأنه أراد «الناس». وإن شئت جعلته كبعض ما يذكرون
من المؤنث كقول الشاعر
الصفحه ٢٩٩ : ) [الآية ٨] فلم يجىء بمصدره ومصدره «التّبتّل» كما قال (أنبتكم مّن الأرض نباتا) [نوح : الآية ١٧] وقال الشاعر
الصفحه ١٢ :
فأسقط منه شيئا وزاد شيئا ، وأبدل منه شيئا ، قال : فقلت له أي شيء هذا
الذي تصنع أأنت أبو عبيدة
الصفحه ١٦ : لى) [غافر : الآية ٣٦] و (اشتروا الضّللة) [البقرة : الآية ١٦] ، إلا ما كان منه ثالث حروفه مضموما فإنك
الصفحه ٤٧ :
وهما لغتان. وقال بعضهم «يخطّف» وهو قول يونس من «يختطف» فأدغم التاء في
الطاء لأن مخرجها قريب من
الصفحه ١٠١ : (١)
فيكون على أنه
حمله على المعنى أي : ترى كلّ جانب منها ، أو جعل صفة الجميع واحدا كنحو ما جاء في
الكلام
الصفحه ١١٠ : ] وألحقت الهاء في «المثابة» لما كثر من يثوب إليه كما تقول : «نسّابة»
و «سيّارة» لمن يكثر ذلك منه.
وقال
الصفحه ١٤٣ : ٧٥] لأنّها من «دمت» «تدوم». ولغة للعرب «دمت» وهي قراءة مثل «متّ» «تموت»
جعله على «فعل» «يفعل» فهذا
الصفحه ١٨٣ :
بحسبان) (٥) [الرّحمن : الآية ٥] أي : بحساب.
وقال (أنشأكم مّن نّفس وحدة فمستقرّ ومستودع) [الآية
الصفحه ١٩٧ :
أصبنهم
بذنوبهم) [الآية ١٠٠].
وقال (نقصّ عليك من أنبآئها) [الآية ١٠١] صيّر «من» زائدة وأراد
الصفحه ٢٠٠ : ] أوصل الفعل باللام. وقال بعضهم (من أجل ربهم يرهبون).
وقال (ورحمتى وسعت كلّ شىء) [الآية ١٥٦] أي : وسعت