الصفحه ١٦٣ :
وقال (لّا خير فى كثير مّن نّجوهم إلّا من أمر
بصدقة) [الآية ١١٤] (١١٤) يقول : «إلّا في نجوى من أمر
الصفحه ١٧٨ :
«وقرت». قال الشاعر : [الرمل]
١٩٢ ـ وكلام سيّىء قد وقرت
أذني منه وما
بي من
الصفحه ٢١١ : كره الله انبعاثهم) [الآية ٤٦] جعله من «بعثته» ف «انبعث» وسمعت من العرب من يقول : «لو دعينا
لاندعينا
الصفحه ١٦٧ : أمسكن عليكم) [الآية ٤] فأدخل (مّن) كما أدخله في قوله : «كان من حديث» و «قد كان من مطر».
وقوله (ويكفّر
الصفحه ٢١٣ : (١)
وقد قرئت (دائرة
السّوء) وذا ضعيف لأنك إذا قلت «كانت عليهم دائرة السوء» كان أحسن من «رجل السوء»
ألا ترى
الصفحه ٣٧ :
فجعله على اللفظ ، لأن اللفظ في (من) مذكر وجعل (تعمل) و (سؤتها) على المعنى. وقد قال بعضهم «ويعمل
الصفحه ١٦٤ :
فطرح (عليهم) فهو جائز.
وقال (لّا يحبّ الله الجهر بالسّوء من القول
إلّا من ظلم) [الآية ١٤٨] لأنه
الصفحه ١٧٩ : التاء من قوله : (أرءيتكم) [الآية ٤٠] إنما جاء للمخاطبة. وترك التاء مفتوحة كما كانت للواحد ، وهي
مثل كاف
الصفحه ٧٩ : الطاعة مبتدأ فقال (طاعة وقول مّعروف) [محمّد : الآية ٢١] خير من هذا ، أو جعل الطاعة مبتدأ فقال «طاعة وقول
الصفحه ١٧٠ :
العرب (من جرّا) من : «الجريرة» ويجعله على «فعلى».
وقال (أنّه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى
الصفحه ١٧٣ : » و «ثالث» و «رابع» و «عاشر» من غير أن تقول : «عاشر
كذا وكذا» ، فلما جاوز العشرة أراد أن يقول : «حادي
الصفحه ٢٣٤ : (إلّا من استرق السّمع) [الآية ١٨] استثناء خارج كما قال «ما أشتكي إلّا خيرا» يريد «أذكر خيرا».
وقال
الصفحه ٢٤٧ :
رفع على أن قوله (إلّا قليل) صفة.
وقال (ورءيا) [الآية ٧٤] ف «الرءي» من الرؤية وفسروه من المنظر
الصفحه ٢٥١ : ) [الآية ٦٣] فذكّر الأصنام وهي من الموات لأنها كانت عندهم ممن يعقل أو
ينطق.
وقال (ومن الشّيطين من يغوصون
الصفحه ٣٥٠ :
اللام المكسورة
١٣٧ ـ تنوّرتها من أذرعات وأهلها
بيثرب أدنى
دارها نظر عال