الصفحه ٢٣٧ : . وغيرهم يقول «هو النّحل» وكذلك
كل جمع ليس بينه وبين واحده إلا الهاء نحو «البرّ» و «الشعير» هو في لغتهم
الصفحه ٢٤٧ :
رفع على أن قوله (إلّا قليل) صفة.
وقال (ورءيا) [الآية ٧٤] ف «الرءي» من الرؤية وفسروه من المنظر
الصفحه ٢٥١ : له) [الآية ٨٢] فذكر الشياطين وليسوا من الإنس إلّا أنّهم مثلهم في الطاعة
والمعصية. ألا ترى أنك تقول
الصفحه ٢٥٥ : (إن لّبثتم إلّا قليلا) [الآية ٥٢] أي : ما لبثتم إلّا قليلا. وفي حرف ابن مسعود (إن لبثتم لقليلا). وقال
الصفحه ٢٥٧ : «مطرنا» و «أمطرنا».
وقال (وأمطرنا عليهم حجارة) [الحجر : الآية ٧٤] وهما لغتان.
وقال (إلّا من شآ
الصفحه ٢٦٠ :
وقال (أولم يكن لّهمءاية أن يعلمه) [الآية ١٩٧] اسم في موضع رفع مثل (مّا كان حجّتهم إلّآ
أن قالوا
الصفحه ٢٦٦ : ».
وقال (إنّا منجّوك وأهلك إلّا امرأتك) [الآية ٣٣] لأنّ الأول كان في معنى التنوين لأنه لم يقع فلذلك انتصب
الصفحه ٢٧٤ :
اسم الفاعل ولا تكون (لات) إلّا مع (حين) ورفع بعضهم (وّ لات حين مناص) [الآية ٣] فجعله في قوله مثل
الصفحه ٢٧٧ : المعنى إلى الفتنة. وهذا إنما يكون
إذا كان «اليوم» في معنى «إذ» وإلا فهو قبيح.
ألا ترى أنك
تقول «لقيتك
الصفحه ٢٧٨ : إلا ظرفا والظرف كله ليس
بمتمكن.
وقال (إنّا كلّ فيها) [الآية ٤٨] فجعل (كلّ) اسما مبتدأ كما تقول
الصفحه ٢٨١ : » على البدل.
وقال (وأمرت لأعدل بينكم) [الآية ١٥] أي : أمرت كي أعدل.
وقال (إلّا المودّة فى القربى
الصفحه ٢٨٤ : أمرا ورحمة» في الحال.
وقال (إلّا من رّحم الله إنّه هو) [الآية ٤٢] فجعله بدلا من الاسم المضمر في
الصفحه ٢٨٦ : تعمل فيه (عسيتم) ولا «عسيت» إلّا وفيه «أن» لا تقول «عسيتم الفعل». كما
أن قولك «لو أن زيدا جاء كان خيرا
الصفحه ٢٩٧ : مرفوع.
وقال (والملك على أرجآئها) [الآية ١٧] وواحدها «الرّجا» وهو مقصور.
وقال (إلّا من غسلين) [الآية
الصفحه ٢٩٨ : ) [المدّثّر : الآية ١] مثلها.
وقوله (قم الّيل إلّا قليلا) (٢) [الآية ٢] (نّصفه أو انقص منه
قليلا) (٣) [الآية