الصفحه ٣٠٠ : : معاندا.
وقال (والّيل إذ أدبر) [الآية ٣٣] و «دبر» في معنى «أدبر». يقولون : «قبّح الله ما قبل منه وما
دبر
الصفحه ٣٠٨ : اللام كما قال (والشّمس وضحها) (١) [الشّمس : الآية ١] (قد أفلح من زّكّها) (٩) [الشّمس : الآية ٩] يريد إن
الصفحه ٣١٣ :
ومن سورة الماعون إلى آخر القرآن
قال (أرءيت الّذى) [الآية ١] تقرأ بالهمز وغير الهمز ، وهما لغتان
الصفحه ٣٤٤ :
فقام بفأس
بين وصليك جازر ٦٥
١٠٠ ـ أغار وأقوى ذات يوم وخيبة
لأوّل من
يلقى غي
الصفحه ٩٨ : وقد جاءت في القرآن. وقد قرأها بعضهم (حسنا) [البقرة : الآية ٨٣] يريد «قولوا لهم حسنا» وقال بعضهم (قولوا
الصفحه ١٢٥ : برّك مكال» أي : كيل. وقد قيلت الأخرى أي :
قيل «مكيل» وهو مثل «محيض» من الفعل إذا كان مصدرا للتي في
الصفحه ٢٧٦ : المؤمن [غافر]
قال (حم) (١) [الآية ١] (تنزيل الكتب من الله
العزيز العليم) (٢) [الآية ٢] (غافر الذّنب
الصفحه ٢٢٥ : إليك) [الآية ٣] يقول (نقصّ عليك) [الأعراف : الآية ١٠١] بوحينا (إليك هذا القرءان) [الآية ٣] وجعل (ما
الصفحه ٣٦٠ : إلى آخر القرآن................................................... ٣١٣
سورة الكوثر
الصفحه ٢٣٧ : : الآية ٤٥].
وقال (ولله يسجد ما فى السّموات وما فى الأرض
من دآبّة) [الآية ٤٩] يريد : من الدواب واجتزأ
الصفحه ١٥٠ : : «والله لتبيّننّه ولا تكتمونه».
وقال (لآ أضيع عمل عمل مّنكم مّن ذكر أو أنثى) [الآية ١٩٥] أي : فاستجاب
الصفحه ٢٣٣ :
وكيف تواصل
من أصبحت
خلالته كأبي
مرحب (١)
ولو شئت جعلت «الخلال
الصفحه ٣٩ : : «إنّي من الأمر» أو «من أمري صنيعي
كذا وكذا». ومما جاء على المعنى قوله (كمثل الذي استوقد
نارا أضاءت ما
الصفحه ١٢٣ : يستوي منكم من
أنفق من قبل الفتح وقاتل اولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا) [الحديد : ١٠] فلما
الصفحه ١٦٩ : أخذنا
ميثقهم) [الآية ١٤] كما تقول : «من عبد الله أخذت درهمه».
وقال (إنّ فيها قوما جبّارين) [الآية ٢٢