الصفحه ١٥٥ :
منطلق» : «هذان رجلا سوء» أي : اللذان ذكرت.
وقال (ولا تنكحوا ما نكحءابآؤكم مّن النّساء
إلّا ما قد سلف
الصفحه ١٧٣ : » و «ثاني» فكان ذلك لا يعرف
معناه إلا بذكر العشرة فضم إليه شيئا من حروف العشرة.
وقال (ليبلونّكم الله بشى
الصفحه ١٨٠ :
وقال (وما تسقط من ورقة إلّا يعلمها ولا حبّة
فى ظلمت الأرض ولا رطب ولا يابس إلّا فى كتب مّبين
الصفحه ١٩٣ : قبلك
إلّا رجالا نّوحى إليهم فسئلوا أهل الذّكر إن كنتم لا تعلمون (٤٣) بالبيّنت
والزّبر) [النّحل : الآية
الصفحه ١٩٨ : إلّا في الآخرة فأعلم الله موسى
أن ذلك لا يكون في الدنيا. وقرأها بعضهم (دكّآء) جعله «فعلاء» وهذا لا يشبه
الصفحه ١٩٩ : الفعل لأنه رفع ، ورفع الفعل إذا كان للجميع والاثنين بثبات النون إلا أن نون
الجميع مفتوحة ونون الاثنين
الصفحه ٢٠١ : (مّنهم الصّلحون ومنهم دون ذلك) [الآية ١٦٨] لا نعلم أحدا يقرؤها إلّا نصبا.
وقال (سآء مثلا القوم) [الآية
الصفحه ٢١١ : العرب. وقد يجوز «ثاني واحد» و «ثالث
اثنين» وفي كتاب الله (ما يكون من نّجوى ثلاثة
إلّا هو رابعهم ولا خمسة
الصفحه ٢١٣ : (١)
وقد قرئت (دائرة
السّوء) وذا ضعيف لأنك إذا قلت «كانت عليهم دائرة السوء» كان أحسن من «رجل السوء»
ألا ترى
الصفحه ٢٢٢ : (إلّا امرأتك) [الآية ٨١] يقول (فأسر بأهلك) [الآية ٨١] (إلّا
__________________
(١) تقدم الرجز مع
الصفحه ٢٢٦ : » وأنت تريد أهل
المسجد إلّا أنّك تحمل الفعل على الآخر ، كما قالوا : «اجتمعت أهل اليمامة» وقال (ومنءايته
الصفحه ٢٢٧ : «ما أحسن معناة
هذا الكلام» يريد المعنى.
وقال (إلّا أن يسجن أو عذاب أليم) [الآية ٢٥] يقول «إلّا السجن
الصفحه ٢٣٢ :
كما قال (مّثل الجنّة الّتى
وعد المتّقون) [الرّعد : الآية ٣٥] وهذا كثير.
وقال (إلّا أن دعوتكم) [الآية
الصفحه ٢٣٣ : »
مصدرا لأنها من «خاللت» مثل «قاتلت» ومصدر هذا لا يكون إلا «الفعال» أو «المفاعلة».
وقال (وءاتاكم مّن كلّ
الصفحه ٢٣٤ : (إلّا من استرق السّمع) [الآية ١٨] استثناء خارج كما قال «ما أشتكي إلّا خيرا» يريد «أذكر خيرا».
وقال