الصفحه ٧١ : مستعتب
ولا ذاكر
الله إلا قليلا (٣)
كأنه إنما طرح
التنوين لغير معاقبة إضافة وهو
الصفحه ٧٢ : (هذا يوم الفصل) [الصّافات : الآية ٢١] وكل ما أشبه هذا فهو مثله. ولا يضاف إلى الفعل شيء
إلا الحين ، إلا
الصفحه ٧٤ : امرأة». فأما فعل الجميع فقد يذكّر ويؤنث لأن تأنيث الجميع ليس بتأنيث
الفصل ، ألا ترى أنك تؤنث جماعة
الصفحه ٨٥ : »
ولام الأمر إذا كان قبلهن واو أو فاء أسكنوا أوائلهن. ومنهم من يدعها. قال (وهو الله لا إله إلّا هو
الصفحه ٩٥ : في
غير الواجب ، ألا ترى أنك تقول : «أريد أن تأتيني» فلا يكون هذا إلا لأمر لم يقع ،
وارتفع ما بعد الظن
الصفحه ١٠٥ :
شلّا كما
تطرد الجمالة الشردا (١)
فهذا ليس له
جواب إلا في المعنى. وزعم بعضهم أنّ هذا البيت
الصفحه ١٠٨ : «أنسأت»
إلّا أنّك تقول : «أنسأت الشيء» أي : أخّرته ومصدره : النسيء. و: «أنسأتك الدين»
أي : جعلتك تؤخّره
الصفحه ١٠٩ : (وسعى فى خرابها) [الآية ١١٤] فهذا على «منع» و «سعى» ثم قال (اولئك ما كان لهم أن
يدخلوها إلا خائفين
الصفحه ١١١ : «مسجد» ويقال أيضا : «منسك» ،
وقال (إلّا من سفه نفسه) [الآية ١٣٠] فزعم أهل التأويل أنه في معنى : «سفّه
الصفحه ١٢٠ : بالهاء فقالوا : «هما رجلانه» و «مسلمونه» و
«قد قمته» إذا أرادوا : «قد قمت» وكذلك ما لم يكن حرف إعراب إلا
الصفحه ١٢٩ :
مدينا مثل ما دانا
ف «القرض» : ما
سلف من صالح أو من سيىء ، قال (وما لنا ألّا نقتل فى
سبيل الله
الصفحه ١٤٠ : : أنا في الجهد والكبر.
وقال (ثلاثة أيّام إلّا رمزا) [الآية ٤١] يريد : «أن لا تكلّم الناس إلّا رمزا
الصفحه ١٤١ : وهو قياس. وقالوا : «إذا تكلّم
بها فإنّه لا يكون فيها إلّا الأعمال». وقد قرىء (تماما على الّذى أحسن
الصفحه ١٤٨ : كان. قال الشاعر
: [الطويل]
١٦٠ ـ لقد علم الأقوام ما كان داءها
بثهلان إلّا
الخزي
الصفحه ١٥١ : كبيرا) [الآية ٢] يقول : «أكلها كان حوبا كبيرا».
قال (وإن خفتم ألّا تقسطوا فى اليتمى) [الآية ٣] لأنه من