الصفحه ٣٤ : الحقّ من رّبّك) [السّجدة : الآية ٣]. ومثل هذا في القرآن كثير ، قال (فذكّر فما أنت بنعمت ربّك بكاهن ولا
الصفحه ٣٦ : ] ، وقوله : (أو لم ير الإنسان) [يس : الآية ٧٧] (أو لم يهد لهم) [السّجدة : الآية ٢٦] وأشباه هذا في القرآن
الصفحه ٢٨٩ :
وكذلك «مناة» تقول «مناة» وقال بعضهم (اللاتّ) جعله من «اللاتّ» : الذي يلت. ولغة للعرب يسكتون على
الصفحه ١٠ : ، أبو الحسن
المعروف بالأخفش الأوسط البصري ، مولى بني مجاشع بن دارم ، بطن من تميم ، أحد أئمة
النحاة من
الصفحه ١٥ :
سورة الفاتحة
بسم الله
الرّحمن الرّحيم : «اسم» في التسمية صلة زائدة ، زيدت ليخرج بذكرها من حكم
الصفحه ٥٥ : عاد فينتقم الله
منه) [المائدة : الآية ٩٥] فهذا لا يكون إلا رفعا لأنه الجواب الذي لا يستغنى
عنه. والفا
الصفحه ١٠٦ :
يريد : «لقد
مررت» بقوله «أمرّ».
وقوله (وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمّر) [الآية ٩٦] فهو نحو
الصفحه ١١٢ : في لغة الذين يقولون : «هذه مئة دّرهم» يشمون شيئا من الرفع ولا
يبينون وذلك الاخفاء. وقد قرىء هذا الحرف
الصفحه ١٢٤ :
وقال (هل ينظرون إلّا أن يأتيهم الله فى ظلل
مّن الغمام والملئكة) [الآية ٢١٠] على «وفي الملائكة
الصفحه ٢٠١ :
من الخير والشرّ» : ما أصبت عرضا من الدنيا فانتفعت به تعني به الخير ، و «عرض لك
عرض سوء».
وقال
الصفحه ٣٠٢ : الحال ،
أو بدلا من الكأس أو على المدح والفعل مضمر. وقال بعضهم : «إن» «سلسبيل» صفة للعين
بالسلسبيل. وقال
الصفحه ٣٥١ :
١٩٢ ـ وكلام سيّىء قد وقرت
أذني منه وما
بي من صمم ١٧٨
الميم
الصفحه ٤٦ :
والمنعوق به». فحذف هذا الكلام ، ودل ما بقي على معناه. ومثل هذا في القرآن كثير.
وقد قال بعضهم (ومثل الّذين
الصفحه ٦٥ : الزانية والزاني ، والسارقة والسارق». ثم جاء بالفعل من بعد ما أوجب
الرفع على الأول على الابتداء وهذا على
الصفحه ٢٩٣ : التوكيد وما أشبهه. وهو في القرآن منصوب في غير مكان. قال
(إنّ الّذين كفروا من
أهل الكتب والمشركين فى نار