الصفحه ٤٠ :
تقول «غزوت» و «أغزيت» ومثل ذلك (والّيل إذا يغشها) (٤) [الشّمس : الآية ٤] و (قد أفلح من تزكّى) (١٤
الصفحه ٢٤٤ :
القوم وأجرى اللفظ في «القرية» عليها ، إلى قوله (الّتى كنّا فيها) [يوسف : الآية ٨٢] ، وقال
الصفحه ٣٠ : ) [الأعراف : الآية ٦٤] وقوله (فأنجيناه) [الأعراف : ٦٤] وأشباه هذا في القرآن كثير.
ومن العرب من
يتم لأن ذلك
الصفحه ٦ :
وأما وجه الحاجة
إليه ، فقال بعضهم : اعلم أن من المعلوم أن الله تعالى إنما خاطب خلقه بما يفهمونه
الصفحه ٢٤١ : ) [الآية ٧٨] أي : وعليك قرآن الفجر.
وقال (يؤوسا) [الآية ٨٣] لأنّه من «يئس».
وقال (أيّا مّا تدعوا
الصفحه ٥٠ : ، فهذا مجاز واستعارة لما فيه من
الاتساع والتوكيد والتشبيه.
وكما في قوله تعالى : (واسأل القرية) [يوسف
الصفحه ٨٥ :
و (أفلم يدّبّروا القول) [المؤمنون : الآية ٦٨] ومثله في القرآن كثير. وإنما هو «يتدبّرون» فأدغمت
الصفحه ١٤١ :
وقال الله
تعالى (إذ يلقون أقلمهم
أيّهم يكفل مريم) [الآية ٤٤] لأنّ كل ما كان من طلب العلم فقد يقع
الصفحه ٣١٦ : القرآن والحمد لله رب العالمين حمدا دائما كثيرا طيبا مباركا فيه
وصلّى الله على خيرته من خلقه سيدنا محمد
الصفحه ٢٠ : قبيلته بني عذرة في وادي
القرى ـ من أعمال المدينة ـ ثم رحلوا إلى أطراف الشام الجنوبية زمن خلافة عبد
الملك
الصفحه ٤٤ : من هذا النحو. فإذا كان ما قبلها مفتوحا لم يكن بد من حركة الواو لأنك لو
ألقيتها لم تستدل على المعنى
الصفحه ٧٥ : القرية) [يوسف : الآية ٨٢] وهذا مثل قولهم «اليوم أربعون يوما منذ خرج» و «اليوم
يومان» أي : «اليوم تمام
الصفحه ١٤٥ : ١١١] استثناء يخرج من أول الكلام. وهو كما روى يونس (٢) عن بعض العرب أنه قال : «ما أشتكي شيئا إلّا خيرا
الصفحه ٢٤٩ : من قوله (لتشقى) [الآية ٢] فجعله «ما أنزلنا القرآن عليك إلّا تذكرة».
وقال (تنزيلا) [الآية ٤] أي
الصفحه ٢٣ : ، فهم جرّ للإضافة. وأجريت عليهم «غير»
صفة أو بدلا. و «غير» و «مثل» قد تكونان من صفة المعرفة التي بالألف