الصفحه ٣٥٠ : ـ أحمّ الله ذلك من لقاء
أحاد أساد في
شهر حلال ١٥٢ ، ٢٧٠
٢١٩ ـ ألا يا لقوم لطيف
الصفحه ١٦ : لى) [غافر : الآية ٣٦] و (اشتروا الضّللة) [البقرة : الآية ١٦] ، إلا ما كان منه ثالث حروفه مضموما فإنك
الصفحه ١٩ : ٤] فهما مضمومتان إلا أن تضيفهما ، فإذا أضفتهما صرفتهما. قال
: (لا يستوى منكم مّن
أنفق من قبل الفتح وقتل
الصفحه ٢١ : النصب والجرّ ، وقرأها قوم «ملك» إلا أن «الملك»
اسم ليس بمشتق من فعل نحو قولك : «ملك وملوك» وأما «المالك
الصفحه ٤٢ : كلمة واحدة ، وقد
تخفف الأولى.
فمن خفف الآخرة
في قوله (كماءامن السّفهاء ألا) [الآية ١٣] قال «السفها
الصفحه ٧٣ :
٦٩ ـ ألا من مبلغ عنّي تميما
بآية ما
تحبّون الطّعاما (١)
فأضاف
الصفحه ٧٥ : بعضهم
هذه الهمزة بالتخفيف فجعلها بين الهمزة وبين الياء. وقد زعم قوم أنها تجزم ولا أرى
ذلك إلا غلطا منهم
الصفحه ٨٩ : الحمد لله». وهذه بمنزلة قوله
(أفلا يرون ألّا يرجع
إليهم قولا) [طه : ٨٩] و (وحسبوا ألّا تكون
فتنة
الصفحه ٩٤ : ». ألا ترى أنّ قولك : «إن زيدا ضربته» منتصب بفعل مضمر لو أظهرته لم يحسن.
وقد قرئت هذه الآية (وزلزلوا حتّى
الصفحه ٩٩ : «فادى» «يفادي» وبها نقرأ وكل ذلك صواب.
وقال (فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلّا خزى) [الآية ٨٥] ، وقال (ما
الصفحه ١٤٢ : ، فهذا إذا جعلته في معنى مستو
فالرفع وجه الكلام كما فسرته لك من قوله (ألّا نعبد إلّا الله) [الآية ٦٤] فهو
الصفحه ١٥٦ : من أجل ذلك.
وقال (إلّا أن تكون تجارة عن تراض مّنكم) [الآية ٢٩] فقوله (إلّا أن تكون تجارة) استثنا
الصفحه ١٥٩ : (ولا جنبا إلّا عابرى سبيل) [الآية ٤٣] لأنه قال (لا تقربوا الصّلوة
وأنتم سكرى) [الآية ٤٣] فقوله (وأنتم
الصفحه ١٦٠ : : كأنّك جمل
منها. وكما قال (وإن مّن أهل الكتب
إلّا ليؤمننّ به) [النّساء : الآية ١٥٩] أي : «وإن منهم واحد
الصفحه ١٨٧ : » و «الماعز» مثل «خادم» و «خدم» ، و
«حافد» و «حفدة» مثله إلّا أنّه ألحق فيه الهاء.
وأمّا قوله (ءآلذّكرين