الصفحه ٩٧ : ) [الآية ٨٤] فرفع هذا لأنه كلّ ما كان من الفعل على «يفعل هو» و «تفعل أنت» و
«أفعل أنا» و «نفعل نحن» فهو
الصفحه ١٠٥ : ينزّل الله من فضله) [الآية ٩٠] ف (ما) وحدها اسم ، و (أن يكفروا) [الآية ٩٠] تفسير له نحو : «نعم رجلا زيد
الصفحه ١١٣ : تبعوا» أي : ما هم بمتّبعين.
وقال (الحقّ من رّبّك) [الآية ١٤٧] على ضمير الاسم ولكن استغني عنه لما ذكره
الصفحه ١٢٠ : ء إنما ذهبت في الوصل لسكون
اللام من «المسجد» ، وكذلك (غير محلّى الصّيد) [المائدة : الآية ١] وقوله (عمّ
الصفحه ١٢٧ :
فإن «المقراة»
: المسيل وليس بمهموز.
وقال (فلا تعضلوهنّ) [الآية ٢٣٢] ينهى أزواجهن أن يمنعوهن من
الصفحه ١٢٨ : أسماء الذين
خاطب كان جائزا. وقال (من يأت منكنّ بفحشة
مّبيّنة يضعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله
الصفحه ١٣٥ : يقال فيها «فعل»».
وقال (فليؤدّ الّذى اؤتمن أمنته) [الآية ٢٨٣] وهي من «أدّى» «يؤدّي» فلذلك همز
الصفحه ١٤٩ : بالفاء لأنّ (مآ) بمنزلة «الذي» وهو في معنى «من» ، و «من» تكون في
المجازاة ويكون جوابها بالفاء.
وقال
الصفحه ١٥١ :
ومن سورة النساء
قال تعالى (تسآءلون به) [الآية ١] خفيفة لأنها من تساؤلهم فإنهم «يتساءلون» فحذف
الصفحه ١٨١ :
٧٤] بدلا من (أبيه). وقد قرئت رفعا على النداء كأنه قال «يا آزر». وقال
الشاعر : [الرجز]
١٩٣
الصفحه ١٨٤ : .
وقال (ولتصغى إليه أفئدة الّذين لا يؤمنون
بالأخرة) [الآية ١١٣] هي من «صغوت» «يصغا» مثل «محوت» «يمحا
الصفحه ١٩٢ : الهند قد علموا
أن هالك كلّ
من يحفى وينتعل (١)
وقال الشاعر : [الوافر]
٢٠٧
الصفحه ١٩٥ : النضح ، كما يقول الرجل للرجل : «أنت اليوم
غيرك أمس» وهو ذلك بعينه إلا أنه نقص منه شيء أو زاد فيه.
وفي
الصفحه ٢٣٦ : والبغال والحمير وجعلها (زينة).
وقال (ومنها جآئر) [الآية ٩] أي : ومن السبيل لأنّها مؤنثة في لغة أهل
الصفحه ٢٣٩ : ) كأنه أضاف هذا القول إلى نفسه فقال : «أفّي هذا لكما»
والمكسور هنا منون ، وغير منون على أنه اسم متمكن نحو