الصفحه ٢٦٧ : (إذا هم يقنطون) هو الجواب لأن «إذا» معلقة بالكلام الأول بمنزلة الفاء.
وقال (وإن كانوا من قبل أن ينزّل
الصفحه ٢٩٧ : مرفوع.
وقال (والملك على أرجآئها) [الآية ١٧] وواحدها «الرّجا» وهو مقصور.
وقال (إلّا من غسلين) [الآية
الصفحه ٣١٧ :
وفرغنا من عرضه يوم الأحد سلخ المحرم سنة ثلاث وخمسين ومئتين».
وبإسناد مذكور
في الأصل أيضا قال
الصفحه ٣٤١ :
٢٠٣ ـ فكيف ترى عطيّة حين تلقى
عظاما هامهنّ
قراسيات ١٨٤
٢٢ ـ من يك ذابتّ
الصفحه ٣٤٥ : وفي
رجليك ما فيهما
وقد بدا هنك
من المئزر ٧٦
لا يبعدن
قومي الذين هم
الصفحه ٣٤٦ :
وأدّت بعضا ١٣٥
٢٣٧ ـ كادت وكدت وتلك خير إرادة
لو عاد من
لهو الصّبابة ما مضى
الصفحه ٢١ :
وهذا لا يكاد
يعرف.
وأما قوله : (مالك يوم الدّين) (٤) [الآية ٤] فإنه يجرّ لأنه من صفة «الله
الصفحه ٢٥ : : «واحد اثنان ثلاثه». وبذلك على أنه
ليس بمدرج قطع ألف «اثنين» وهي من الوصل. فلو كان وصلها بالذي قبلها
الصفحه ٣٥ : أو فلان أو فلان» فجلس إلى واحد منهم أو كلّهم كان
مطيعا. فهذا مخرجه من العربية. وأرى الذين قالوا
الصفحه ٤٢ :
إحداهما ، ولم يبلغ من استثقالهما أن تجعلا مثل المجتمعتين في كلمة واحدة. ولأن
اللتين في كلمة واحدة
الصفحه ٥٤ : » ونويت أن يكون الأول
اسما ، وترفع على الابتداء وكل ذلك من كلام العرب. وقال (قتلوهم يعذّبهم الله بأيديكم
الصفحه ٦١ : وقفوا.
فإذا وصلوا قالوا : «من بعض» و «الأندرينا» وذلك في رؤوس الآي كثير نحو قوله (بل لّمّا يذوقوا عذاب
الصفحه ٧٣ :
٦٩ ـ ألا من مبلغ عنّي تميما
بآية ما
تحبّون الطّعاما (١)
فأضاف
الصفحه ٧٧ : عليكم
المنّ والسّلوى) [الآية ٥٧] ف «الغمام» واحدته «غمامة» مثل «السّحاب» واحدته «سحابة». وأما «السّلوى
الصفحه ٨٨ :
الآية ٨١] أي : ما كان للرحمن ولد (فأنا أوّل العبدين) [الزّخرف : الآية ٨١] من هذه الأمة للرّحمن