الصفحه ٦٨ :
أوتيت منه لو
انّ العقل محتنك (١)
وقال ابن أحمر (٢) : [الطويل]
٥٩ ـ رماني بداء كنت منه
الصفحه ٧٠ : لذهاب النون. وذلك لأن هذا إذا سقط على اسم مضمر ذهب منه
التنوين والنون إن كان في الحال وإن لم يفعل ، تقول
الصفحه ٧٢ : » مضمرا ، وجعله من صفة اليوم كأنه قال
: «يوما لا تجزي نفس عن نفس فيه شيئا». وإنما جاز إضمار «فيه» كما جاز
الصفحه ٩٥ :
الذي أريد من النفي. ولو رفعت هذا جاز على «معنى آيتك أنك لا تكلم» ، ولو
نصب الآخر جاز على أن
الصفحه ١١٨ :
وأما قوله (والفرقان) [الآية ١٨٥] فجرّ على «وبينات من الفرقان».
وقوله (يرشدون) [الآية ١٨٦] لأنها
الصفحه ١١٩ : تقول «زيدا أكرمت» وأنت تريد «أكرمته»
وكما تقول «إلى من تقصد أقصد» تريد «إليه».
وأما قوله (فإن أحصرتم
الصفحه ١٢١ :
حكاية. ومن العرب من لا يصرف ذا إذا سمي به ويشبه التاء بهاء التأنيث في
نحو «حمدة» وذلك قبيح ضعيف
الصفحه ١٣٦ : » : «الفيعال»
وهي من «دار» «يدور» وأصله «الديوار» ولكن الواو قلبت ياء.
وأما (مصدّقا لّما بين يديه) [الآية
الصفحه ١٦٠ :
١٧٦ ـ كأنّك من جمال بني أقيش
يقعقع بين
رجليه بشنّ (١)
أي
الصفحه ١٧٦ :
سورة الأنعام
قال تعالى : (ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم مّن قرن
مّكّنّهم) [الآية ٦] ثم قال (ما لم
الصفحه ٢٠٤ :
عوراته لدليل
فكسر الثانية
لأن اللام بعدها. ومن العرب من يفتحها لأنه لا يدري أن بعدها لاما. وقد
الصفحه ٢٢٠ : ] فجعله خارجا من أوّل الكلام على معنى «ولكنّ» وقد فعلوا
هذا فيما هو من أوّل الكلام فنصبوا. وقال الشاعر
الصفحه ٢٢٣ : امرأتك.
وقال (وأمطرنا عليها حجارة مّن سجّيل مّنضود
(٨٢) مّسوّمة) [الآيتان ٨٢ و٨٣] نصب بالتنوين
الصفحه ٢٣٥ :
دابر) [الآية ٦٦] بدل من (الأمر).
وقال (ومن يقنط من رّحمة ربّه) [الآية ٥٦] لأنها من «قنط» «يقنط
الصفحه ٢٣٨ :
مّن
شرح) [الآية ١٠٦] ثم دخل معه قوله (من كفر بالله من بعد
إيمنه) [الآية ١٠٦] فأخبر عنهم بخبر واحد