الصفحه ٢٠٣ :
ومن سورة الأنفال
الواحد من «الأنفال»
: «النفل».
وقال (كما أخرجك ربّك من بيتك بالحقّ) [الآية
الصفحه ٢١٤ : الله اشترى من
المؤمنين أنفسهم) [الآية ١١١] ثم فسر فقال «هم التّائبون».
ثم قال (ما كان للنّبىّ والّذين
الصفحه ٢٥٦ : : «إن عدت لمثله فإنّا ظالم».
وقال (من عبادكم) [الآية ٣٢] يريد «من عبيدكم» كما تقول : «هم عباد الله
الصفحه ٢٦٤ :
ومن سورة القصص
وقال (فرغا إن كادت لتبدى به) [الآية ١٠] أي : فارغا من الوحي إذ تخوّفت على موسى
الصفحه ٣١٥ :
وقوله (إله النّاس) (٣) [الآية ٣] بدل من (ملك النّاس) (٢) [الآية ٢].
وقوله (من الجنّة والنّاس
الصفحه ٣٤٠ : حتّى
ما أكاد أجيب ١٠٩
٢٧ ـ وداع دعا يا من يجيب إلى الندى
فلم يستجبه
عند ذاك
الصفحه ٣٤٩ :
اللام المفتوحة
٥٠ ـ محمّد تفد نفسك كلّ نفس
إذا ما خفت
من شيء تبالا ٦٣
الصفحه ٢٨ :
(يس) (١) [يس : الآية ١] و (نون) لبعد النون من الواو لأن النون بطرف اللسان والواو
بالشفتين.
وقال
الصفحه ٣٨ :
فلو لا أنها
نكرة بمنزلة «من» لم تقع عليها «ربّ». وقد يكون (هذا ما لدىّ عتيد) [ق : الآية ٢٣] على
الصفحه ٤٨ : : الماء ، و «الوضوء» وهو الفعل ، وزعموا أنهما لغتان في معنى واحد.
وقوله : (أنّ لهم جنّت تجرى من تحتها
الصفحه ٥١ : خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهنّ) [الطلاق : ١٢] أي : من الأرضين.
وأما قوله (استوى إلى السّماء) [الآية
الصفحه ٥٢ : (سبحنك لا علم لنا) [الآية ٣٢] فنصب «سبحانك» لأنه أراد «نسبّحك» جعله بدلا من اللفظ بالفعل
كأنه قال
الصفحه ٥٣ : ] ونحو (ذهب الله بنورهم) [الآية ١٧] ونحو (وكان من الكفرين) [الآية ٣٤] لأنّ هذا كله «فعل» و «فعل».
هذا
الصفحه ٦٣ : عبد
الله (٢) : «القراطف» ، واحدها «قرطف» : وهو كل ما له خمل من الثياب. و «القروف» ،
واحدها «قرف» : وهو
الصفحه ٦٤ : البعوضة فاخمشي
لك الويل حرّ
الوجه أو يبك من بكى (١)
يريد «ليبك من
بكى» فحذف وسمعت