الصفحه ١٧ :
وما كان من
الألفات في أول فعل أو مصدر ، وكان «يفعل» من ذلك الفعل ياؤه مضمومة ، فتلك الألف
مقطوعة
الصفحه ٤١ : «قيل» الضم. وقال الفرزدق (١) : [الطويل]
٢٣ ـ وما حلّ من جهل حبا حلمائنا
ولا قائل
الصفحه ٤٩ : لا يستحي أن يضرب
بعوضة مثلا». وناس من بني تميم يقولون (مثلا مّا بعوضة) [الآية ٢٦] يجعلون «ما» بمنزلة
الصفحه ٥٨ : (١)
واعلم أن إظهار
ضمير «أن» في كل موضع أضمر فيه من الفاء لا يجوز. ألا ترى أنك إذا قلت : «لا تأته
فيضربك» لم
الصفحه ٨٢ : ولم أكن أعلمه».
وقال (وءاخرين من دونهم لا
تعلمونهم الله يعلمهم) [الأنفال : الآية ٦٠] يقول : «يعرفهم
الصفحه ٨٣ : .............................
قنأت أنامل
صاحب الكرم (١)
و «قاطف الكرم».
وقال آخر : [الكامل]
٨٦ ـ من خمرّ ذي نطف
الصفحه ٨٤ :
[النور : ٤٣] فذكر في لغة من يذكر وقال (وو ينشئ السّحاب
الثّقال) [الرعد : ١٢] فجمع على المعنى لأن
الصفحه ١٠٧ : لتأنيثه ، وذلك أن اسم كل مؤنث على حرفين أو
ثلاثة أحرف أوسطها ساكن فهو ينصرف ، وما كان سوى ذلك من المؤنث
الصفحه ١٠٩ :
«من أن يذكر فيها اسمه» ولكن حروف الجرّ تحذف مع «أن» كثيرا ويعمل ما قبلها
فيها حتى تكون في موضع
الصفحه ١٥٢ :
١٦٢ ـ أحمّ الله ذلك من لقاء
أحاد أساد في
شهر حلال (١)
وقال
الصفحه ١٥٣ : (فارزقوهم مّنه) [الآية ٨] لأن معناه المال والميراث فذكّر على ذلك المعنى.
وقال (وليخش الّذين لو تركوا من
الصفحه ١٥٥ : «المئين» واحدا.
وقال (من بعد وصيّة يوصى بهآ) [الآية ١٢] لأنه ذكر الرجل حين قال (وورثه أبواه) [الآية ١١
الصفحه ١٥٦ :
وقال (والله أعلم بإيمنكم بعضكم مّن بعض) [الآية ٢٥] فرفع (بعضكم) على الابتداء.
وقال (بإذن أهلهنّ
الصفحه ١٥٧ :
لأنه من «أمسى»
و «أصبح». وقال (رّبّ أدخلنى مدخل صدق
وأخرجنى مخرج صدق) [الإسراء : الآية ٨٠]. وتكون
الصفحه ١٨٢ :
وقيس تنشد «قد
كن يكننّ».
وقال (فلمّآ أفل) [الآية ٧٦] فهو من «يأفل» «أفولا».
وأما قوله
للشمس