الصفحه ١٣٢ : به الطعام.
وقال (له فيها من كلّ الثّمرات وأصابه الكبر
وله ذرّيّة ضعفاء فأصابها إعصار فيه نار
الصفحه ١٣٤ :
قرؤها (موسره) جاز لأنه من «أيسر» مثل : «أدخل» ف «هو مدخل». وقال
بعضهم (فناظره إلى ميسرة) و (ميسرة
الصفحه ١٦٢ : » و «تثبّت». و «لا
تقدم حتّى تتبيّن» و «حتّى تتثبّت».
وقال (لّا يستوى القعدون من المؤمنين غير أولى
الضّرر
الصفحه ١٦٦ : ) [الآية ٣] من (وقذت) ف «هي موقوذة».
(والنّطيحة) [الآية ٣] فيها الهاء لأنها جعلت كالاسم مثل «أكيلة الأسد
الصفحه ١٦٨ :
السّماء ، ويجعل الإنزال منها.
وقال (محصنين غير مسفحين ولا متّخذى أخدان) [الآية ٥] فيعني به
الصفحه ١٨٠ :
وقال (وما تسقط من ورقة إلّا يعلمها ولا حبّة
فى ظلمت الأرض ولا رطب ولا يابس إلّا فى كتب مّبين
الصفحه ١٩٠ : : [الطويل]
٢٠٤ ـ أبى جوده «لا» البخل واستعجلت
به
«نعم» من فتى لا يمنع الجوع قاتله
الصفحه ٢٠٥ : ء
وتصدية) [الآية ٣٥] نصب على خبر «كان».
وقال (ليميّز الله الخبيث من الطّيّب) [الآية ٣٧] جعله من «ميّز
الصفحه ٢٠٩ : الّتي
عن بين جنبيك تدفع (١)
لا ينشد إلّا
رفعا وقد سقط الفعل على شيء من سببه. وهذا قد ابتدىء بعد
الصفحه ٢٢٧ : معاذا. جعله بدلا من اللفظ بالفعل لأنه مصدر
وإن كان غير مستعمل مثل «سبحان» وبعضهم يقول «معاذة الله» ويقول
الصفحه ٢٣٠ : : [الكامل]
٢٣٧ ـ كادت وكدت وتلك خير إرادة
لو عاد من
لهو الصّبابة ما مضى
الصفحه ٢٣٢ : زيدا» تريد «نزلت
عليه».
وقال (ومن ورائه) [الآية ١٧] أي : من أمامه. وإنما قال (وراء) أي : إنه وراء ما
الصفحه ٢٤٥ :
(الأخسرين) لم يوصل إلى الإضافة وكانت «الأعمال» من (الأخسرين) فلذلك نصب.
وقال (أفحسب الّذين
الصفحه ٢٥٣ : ».
وقال (هل يذهبنّ كيده ما يغيظ) [الآية ١٥] فحذف الهاء من (يغيظ) [التّوبة : الآية ١٢٠] لأنها صلة الذي لأنه
الصفحه ٢٧٨ : ادخلوا يا آل فرعون» وقال بعضهم (أدخلوا) فقطع وجعله من «أدخل يدخل». وقال (غدوّا وعشيّا ويوم تقوم السّاعة