الصفحه ٢١٨ : . وقوله (فبذلك) [الآية ٥٨] بدل من قوله (قل بفضل الله وبرحمته) [الآية ٥٨].
وقال (وما يعزب عن رّبّك من
الصفحه ٢٨٢ : في (ولمن صبر) [الشّورى : الآية ٤٣] فلام الابتداء ، وأما ذلك فمعناه ـ والله أعلم ـ أن
ذلك منه لمن عزم
الصفحه ٣٣٩ :
فهرس القوافي
قافية الألف
٢٣٧ ـ كادت وكدت وتلك خير إرادة
لو عاد من
لهو
الصفحه ٢٢ : »
و «المساكين» نونها من الأصل. ألا ترى أنك تقول : «شيطان» و «شييطين» و «دهقان» و
«دهيقين» و «مسكين» و «مسيكين
الصفحه ٦٠ : ساكنان. إلا ان أحسن ذلك
الفتح نحو قول الله تبارك وتعالى (جاءنى البيّنت من
رّبّى) [غافر : الآية ٦٦
الصفحه ٧٨ :
منك حطّة لذنوبنا». وقد قرئت نصبا على أنه بدل من اللفظ بالفعل. وكل ما كان
بدلا من اللفظ بالفعل فهو
الصفحه ٩٩ : ] فجعلها من «تتظاهرون» وأدغم التاء في الظاء وبها نقرأ. وقد قرئت
(تظهرون) [البقرة : الآية ٨٥] مخففة بحذف
الصفحه ١٠٢ : كنحو ما يجوز من «الباء» في مكان «إلى» في قوله تعالى : (وقد أحسن بى إذ أخرجنى من السّجن) [يوسف : الآية
الصفحه ١١٦ : (١)
النازلين
بكلّ معترك
والطّيّبون
معاقد الأزر
ومنهم من يقول «النازلون»
و «الطيبين
الصفحه ١٤٦ : يأثمن ذو
أمّة وهو طائع (٣)
وقال تعالى (لا يألونكم خبالا) [الآية ١١٨] لأنها من «ألوت» و «ما آلو
الصفحه ١٨٧ : ) [الآية ١٤٦] أي : والبقر والغنم حرمنا عليهم. ولكنه أدخل فيها «من» والعرب
تقول : «قد كان من حديث» يريدون
الصفحه ١٨٩ :
سورة الأعراف
قال (كتب أنزل إليك) [الآية ٢] على الابتداء.
وقال (فلا يكن فى صدرك حرج مّنه
الصفحه ١٩١ :
«يطفق» ومن قال «طفق» قال «يطفق».
وقال (يخصّفان) [الآية ٢٢] جعلها من «يختصفان» فأدغم التاء في
الصفحه ٢٢٤ :
موضع جزم وجوابها (نوفّ).
وقال (أفمن كان على بيّنة مّن رّبّه ويتلوه
شاهد مّنه) [الآية ١٧] وأضمر
الصفحه ٢٥٤ :
(الناس).
وقال (وبئر مّعطّلة وقصر مّشيد) [الآية ٤٥] حمله على (كأين) والمشيد هو المفعول من «شدته