الصفحه ٢٠٩ : ) [الآية ٧] فهذا استثناء خارج من أول الكلام. و (الّذين) في موضع نصب.
وقال (كيف وأن يظهروا عليكم لا يرقبوا
الصفحه ٢٦٢ : (إلّا قليل مّنهم) [النّساء : الآية ٦٦] وفي حرف ابن مسعود (قليلا) بدلا من الأول لأنك نفيته عنه وجعلته
الصفحه ٢٩٣ : معهم) [الآية ١٢] فرفع الآخر لأنه معتمد لليمين لأن هذه اللام التي في أول الكلام
إنما تكون لليمين كقول
الصفحه ١٤٥ : ١١١] استثناء يخرج من أول الكلام. وهو كما روى يونس (٢) عن بعض العرب أنه قال : «ما أشتكي شيئا إلّا خيرا
الصفحه ٢١٦ : جعل (تجرى) مبتدأة منقطعة من الأول.
وقال (حتّى إذا كنتم فى الفلك وجرين بهم) [الآية ٢٢] وإنما قال
الصفحه ١٢٥ : ) بمنزلة «الذي» قلت : (قل العفو) [الآية ٢١٩] والأولى منصوبة وهذه مرفوعة كأنه قال : «ما الذي ينفقون» فقال
الصفحه ٧٤ : التصريح ١ / ١٢٨ ، وشرح شواهد
الشافية ص ١٦٧ ، وشرح المفصل ٩ / ١٢٩ ، ولسان العرب (أولى) ، والمقاصد النحوية
الصفحه ٧٨ : ١ / ٣٦ ، والزاخر
١ / ١٠٦ ، وشرح ديوان امرىء القيس ص ٣٢٤ ، وشرح القصائد السبع ص ٣٨٩ ، وشرح
القصائد العشر
الصفحه ١٥٨ : ) [الواقعة : الآية ٦٥] فإنها إنما كسر أولها لأنه يقول : «ظللت» فلما ذهب
أحد الحرفين استثقالا حولت حركته على
الصفحه ١٦٠ : ) [الآية ٥٦]»؟ قلت : «إنّ العرب قد تقول : «أصوغ خاتما غير ذا» فيكسره ثم
يصوغه صياغة أخرى. فهو الأول إلّا أن
الصفحه ٢٨ : ء قد عملت.
وقد قال قوم : «فلا
رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج» فرفعوا الأول
الصفحه ٣٤ : موضع آخر تكون فيه منقطعة من الكلام كأنك تميل إلى أوله. قال (لا ريب من رب العالمين أم يقولون افتراه
الصفحه ٥٠ :
الأول جيد.
وقال يونس (٢) : (السّماء منفطر به) [المزمّل : الآية ١٨] ذكر كما يذكر بعض المؤنث كما قال
الصفحه ٨٧ : إذا
متّم وكنتم ترابا وعظما أنّكم مّخرجون) (٣٥) [المؤمنون : الآية ٣٥] فالآخرة بدل من الأولى.
وأمّا
الصفحه ١٤٨ : عملت فيه بمنزلة اسم تقول : «أعجبني أن
قالوا» وإن شئت رفعت أول هذا كله وجعلت الآخر في موضع نصب على خبر