الصفحه ٧٦ : ]
__________________
(١) يروى البيت الأول بلفظ :
فقلت لو باكرت مشمولة
صفرا كلون الفرس الأشقر
الصفحه ٥٧ :
لأنه نوى أن يكون الأوّل اسما فأضمر بعد الواو «أن» حتى يكون اسما مثل الأول
فتعطفه عليه. وأما قوله (لو
الصفحه ٥٤ : نويت بالأول أن تجعله اسما كما قال (إن يشأ يسكن الرّيح فيظللن رواكد على
ظهره) [الشّورى : الآية ٣٣] (أو
الصفحه ٦٩ : (١)
فأضاف ولم يقع
الفعل ونصب الثاني على المعنى لأن الأول فيه نية التنوين ، كقول الله جل وعزّ (جاعل الليل
الصفحه ٤٧ : ، فهذا مثل «يخطف» إذا كسرت ياؤها لكسرة خائها وهي بعدها فأتبع
الآخر الأول.
وقوله (ولو شاء الله لذهب
الصفحه ١٥٧ : ) [الآية ٣٢] إن شئت أدغمت التاء الأولى في الآخرة ، فإن قيل كيف يجوز
إدغامها ، وأنت إذا أدغمتها سكنت وقبلها
الصفحه ٨٨ :
الآية ٨١] أي : ما كان للرحمن ولد (فأنا أوّل العبدين) [الزّخرف : الآية ٨١] من هذه الأمة للرّحمن
الصفحه ٢٨٣ : ) [الآية ٣٥] خفيفة منصوبة اللام وقال بعضهم (لمّا) فثقّل ونصب اللام وضعف الميم وزعم أنها في التفسير
الأول
الصفحه ٦٥ : الزانية والزاني ، والسارقة والسارق». ثم جاء بالفعل من بعد ما أوجب
الرفع على الأول على الابتداء وهذا على
الصفحه ٩٠ : ليس من أول الكلام ، وهذا الذي يجيء في
معنى «لكن» خارجا من أول الكلام إنما يريد «لكن أمانيّ» و «لكنّهم
الصفحه ٥٦ :
عمران : الآية ١٤٢] فانتصب الآخر لأن الأوّل نوى أن يكون بمنزلة الاسم وفي
الثاني الواو. وإن شئت
الصفحه ٩١ : »
، وهو مثل قولهم : «ما فيها أحد إلا حمارا» لما كان ليس من أول الكلام جعل على
معنى «لكنّ» ومثله : [الخفيف
الصفحه ٩٨ : » فكذلك هذا
يقول : «جاءتني الحسنى والطولى». إلّا أنهم قد جعلوا أشياء من هذا أسماء نحو «دنيا»
و «أولى». قال
الصفحه ٢٠ : ظفر ، من الأزد ، قتل أبوه
وجده ، وأول ما اشتهر به قيس تتبعه لقاتلي أبيه وجدّه حتى قتلهما ، وقال في ذلك
الصفحه ٣٣ :
بل قد تكون مشيتي توقّصا
والرجز بلا نسبة في الأزهية ص ١٣٢ ،
وخزانة الأدب ١١ / ٦٢ ، ٦٣ ، وشرح