الصفحه ٨٤ :
[النور : ٤٣] فذكر في لغة من يذكر وقال (وو ينشئ السّحاب
الثّقال) [الرعد : ١٢] فجمع على المعنى لأن
الصفحه ٩٤ :
يأتي» و «حتّى أن تتّبع». وكذلك جميع ما في القرآن من «حتّى». وكذلك (وزلزلوا حتّى يقول الرّسول
الصفحه ٩٨ : (١)
ف «أحضر» في
معنى «أن أحضر».
وقوله (وبالولدين إحسانا) [الآية ٨٣] فجعله أمرا كأنّه يقول : «وإحسانا
الصفحه ١٢٢ : (١)
لما حذف اللام
عمل فيه الفعل.
وقال (ادخلوا فى السّلم كآفّة) [الآية ٢٠٨] و «السّلم» : الإسلام. وقوله
الصفحه ١٢٧ : » و «رضاع» وتقول : «اللّؤم
والرّضاعة» وهي في كل شيء مفتوحة. وبعض بني تميم يكسرها إذا كانت في الارتضاع يقول
الصفحه ١٢٩ :
تعطف الفعل على الاسم ، فأضمر في قوله (فيضعفه) [البقرة : الآية ٢٤٥] «أن» حتى تكوّن اسما فتجريه على
الصفحه ١٣٣ : ] فجعل الخبر بالفاء إذ كان الاسم «الذي» وصلته فعل لأنه في معنى
«من». و «من» يكون جوابها بالفاء في
الصفحه ١٤٥ :
وقال عزوجل (ولله ما فى السّموات
وما فى الأرض وإلى الله ترجع الأمور) [الآية ١٠٩] فثنى الاسم وأظهره
الصفحه ١٤٨ : عملت فيه بمنزلة اسم تقول : «أعجبني أن
قالوا» وإن شئت رفعت أول هذا كله وجعلت الآخر في موضع نصب على خبر
الصفحه ١٦٧ : أمسكن عليكم) [الآية ٤] فأدخل (مّن) كما أدخله في قوله : «كان من حديث» و «قد كان من مطر».
وقوله (ويكفّر
الصفحه ١٧٧ : الواو عوضا من «ربّ» في «وبلد». وقد يضعون «بل» في هذا
الموضع. قال الشاعر : [الرجز]
١٩١ ـ ما بال
الصفحه ١٩٤ : مّن النّساء إلّا ما قد سلف) [النّساء : الآية ٢٢] فليس المعنى : انكحوا ما قد سلف. وهذا لا يجوز في
الصفحه ٢٧٨ :
وقال (غدوّا وعشيّا ويوم تقوم السّاعة
أدخلواءال فرعون أشدّ العذاب) [الآية ٤٦] وفيه ضمير «يقال لهم
الصفحه ٢٨٣ :
«الانعام» وتؤنّث وقد قال في موضع (مّمّا فى بطونه) [النّحل : الآية ٦٦] ، وقال في موضع آخر (بطونها
الصفحه ٣ :
فإن للقرآن
الكريم الشأن الأعظم في أمر الإسلام والمسلمين ، فهو هديهم في شريعتهم ، وهو
المنار الذي يستضا