الصفحه ٢٠٦ :
إذا كان لا يدغمه في سائر ذلك. وهذا أقبح الوجهين لأنّ «حيي» مثل «خشي» لما
صارت مثل غير التضعيف
الصفحه ٤٤ : لبعض العرب «اشتروا الضلالة» لما وجدوا حرفا
ساكنا قد لقي ساكنا كسروا كما يكسرون في غير هذا الموضع ، وهي
الصفحه ٤٦ :
والمنعوق به». فحذف هذا الكلام ، ودل ما بقي على معناه. ومثل هذا في القرآن كثير.
وقد قال بعضهم (ومثل الّذين
الصفحه ٤٨ : : الماء ، و «الوضوء» وهو الفعل ، وزعموا أنهما لغتان في معنى واحد.
وقوله : (أنّ لهم جنّت تجرى من تحتها
الصفحه ٩١ : المنصوب
الذي في معنى «لكن» قول الله عزوجل (وإن نّشأ نغرقهم فلا
صريخ لهم ولا هم ينقذون) (٤٣) [يس : الآية ٤٣
الصفحه ١٣٦ : ٣] فنصب على الحال.
وقال (هدى لّلنّاس) [الآية ٤] ف (هدى) في موضع نصب على الحال ولكن (هدى) [البقرة : الآية
الصفحه ١٩٩ :
وقال (وكادوا يقتلوننى) [الآية ١٥٠] فثبتت فيه نونان واحدة للفعل والأخرى للاسم المضمر وإنما تثبت
في
الصفحه ٦٦ : ء فى رحمته والظّلمين أعدّ
لهم) [الإنسان : الآية ٣١] وقوله (ءأنتم أشدّ خلقا أم
السّمآء بنها) (٢٧
الصفحه ٨١ :
و (أرءيت إن كان على
الهدى) (١١) [العلق : الآية ١١] وما كان من «أرأيت» في هذا المعنى ففيه لغتان
الصفحه ٨٩ :
أن بلحارث بن كعب يجعلون الياء في أشباه هذا ألفا فيقولون : «رأيت أخواك» و
«رأيت الرجلان» و «أوضعته
الصفحه ١٠٤ : ) قلت : «جوابه في القرآن كثير ، واستغني عنه في هذا
الموضع إذ عرف معناه. كذلك جميع الكلام إذا طال تجي
الصفحه ١٧٢ :
كلام مبتدأ لأنّ قوله : «إنّ زيدا منطلق» و «زيد منطلق» من غير أن يكون فيه
«إنّ» في المعنى سوا
الصفحه ٢٢٧ :
وقال (بدم كذب) [الآية ١٨] فجعل «الدّم» «كذبا» لأنه كذب فيه كما تقول «الليلة الهلال»
فترفع وكما
الصفحه ١٧ :
وما كان من
الألفات في أول فعل أو مصدر ، وكان «يفعل» من ذلك الفعل ياؤه مضمومة ، فتلك الألف
مقطوعة
الصفحه ٢٣ :
(وإيّاك نستعين) [الآية ٥] أيضا. وإذا كان موضع رفع جعلت فيه «أنت» و «أنتما» و «أنتم» و «هو»
و «هي