الصفحه ١٢ : القدرية نسبوا إلى بني شمر ،
ولم يكن يغلو فيه.
وقال أيضا :
كتابه في المعاني صويلح إلا أن فيه مذاهب سوء في
الصفحه ٧ : على
العلم بكتاب الله تعالى.
فائدة
: اختلف الناس
في تفسير القرآن ، هل يجوز لكل أحد الخوض فيه؟ فقال
الصفحه ٣٣٥ : الحدرجان : ٦٢
حريث بن عتاب : ٢١٢
أبو حزابة (الوليد بن حنيفة) : ٢٠٦
حسان بن ثابت : ٥٦ ، ٦٣
الصفحه ٣٣٧ : الرحمن بن حسان بن ثابت : ٦٨
عبد ربه السلمي : ١٣٨
عبد الرحمن ابن أم الحكم : ١٢٧
عبد مناف بن ربع
الصفحه ٢٩٣ :
تقول : «ذهب» و «أذهبته».
وقال (ما قطعتم مّن لّينة) [الآية ٥] وهي من «اللّون» في الجماعة وواحدته
الصفحه ١٩ : «النزغ» ، لأن «أن» الخفيفة وما عملت فيه
بمنزلة اسم ، فأضاف إليها «بعد». وهذا في القرآن كثير.
ومن الأسما
الصفحه ١٠٩ :
«من أن يذكر فيها اسمه» ولكن حروف الجرّ تحذف مع «أن» كثيرا ويعمل ما قبلها
فيها حتى تكون في موضع
الصفحه ٢٢ : رفع الاثنين بالألف.
وهذه النون
تسقط في الإضافة كما تسقط نون الاثنين ، نحو قولك : «بنوك» و «رأيت
الصفحه ١٥٤ :
وقال (والسّارق والسّارقة فاقطعوا أيديهما) [المائدة : الآية ٣٨] وذلك أن في كلام العرب أن كل شيئين
الصفحه ١٦ :
وكل هذه
الألفات اللواتي في الفعل إذا استأنفتهن مكسورات ، فإذا استأنفت قلت (اهدنا الصراط) و (ابن
الصفحه ٢٨ : (لا ريب فيه هدى لّلمتّقين) [الآية ٢] وقال (فلا إثم عليه) [الآية ١٧٣] فنصبهما بغير تنوين. وذلك أن كل
الصفحه ٧٠ :
[العنكبوت : الآية ٣٣] فالنصب وجه الكلام لأنّك لا تجري الظاهر على المضمر
، والكاف في موضع جرّ
الصفحه ٢٠٤ : سمع مثل
ذلك من العرب في قوله (أفلا يعلم إذا بعثر
ما فى القبور (٩) وحصّل ما فى الصّدور (١٠) إنّ ربّهم
الصفحه ٥٨ : (١)
واعلم أن إظهار
ضمير «أن» في كل موضع أضمر فيه من الفاء لا يجوز. ألا ترى أنك إذا قلت : «لا تأته
فيضربك» لم
الصفحه ٨٥ :
و (أفلم يدّبّروا القول) [المؤمنون : الآية ٦٨] ومثله في القرآن كثير. وإنما هو «يتدبّرون» فأدغمت