الصفحه ٣٤١ : فتقبّل تابتي
وصمت يومي
فتقبّل صامتي ٣١٧
٢٨٥ ـ أعددت للكفّار في القيامة
الصفحه ٣٤٢ : مثنى وموحدا ١٥٢
٢٣٨ ـ تسمع في أجوافهنّ صردا
وفي اليدين
جسأة وبددا ٢٣٦
الصفحه ٣٤٤ : أعرفنّك معرضا لرماحنا
في جفّ تغلب
وارد الأمرار ٢٠٠
٢٥١ ـ وإذا الرّجال رأوا يزيد
الصفحه ٣٥١ :
المستجير فيعصما ٥٨
الميم المضمومة
٣٨ ـ لقد كان في حول ثواء ثويته
تقضّي
الصفحه ١٣٩ : عمران
ربّ إنّى نذرت لك ما فى بطنى محرّرا) [الآية ٣٥] فقوله (محرّرا) [الآية ٣٥] على الحال.
وقال تعالى
الصفحه ٢٣١ : على كلّ نفس بما كسبت
وجعلوا لله شركآء) [الآية ٣٣] فهذا في المعنى «أفمن هو قائم على كل نفس مثل شركائهم
الصفحه ٢٣٥ : ) [الآيتان ٥٨ ـ ٥٩] استثناء من المجرمين أي : لا يدخلون في الإجرام.
وقال (لعمرك إنّهم لفى) [الآية ٧٢
الصفحه ٢٦٧ : ) [الآية ٢١] هنا ألف استفهام أدخلها على واو العطف.
وقال (ولو أنّما فى الأرض من شجرة أقلم والبحر
يمدّه
الصفحه ٢٩٩ :
فكيف قال (نّصفه) [الآية ٣]؟ إنما المعنى «أو نصفه أو زد عليه» لأن ما يكون في معنى تكلم به
العرب
الصفحه ٣١١ : تعرف هذا وتجعله من الجمع
الذي لا واحد له مثل «أبابيل» تقول : «جاءت إبلي أبابيل» أي : فرقا. وهذا يجيء في
الصفحه ٣١٢ : لينبذنّ فى
الحطمة) (٤) [الآية ٤] أي : هو وماله.
وقال (مّؤصدة) [الآية ٨] من «أأصد» «يؤصد» وبعضهم يقول
الصفحه ٣١٣ : (يدخلون فى دين الله أفواجا) [الآية ٢] واحدهم : الفوج.
وقال (فسبّح بحمد ربّك) [الآية ٣] يقول : «يكون
الصفحه ٣٣٩ : في رأس كبكبا ٥٤
٢٣٣ ـ صدّها منطق الدّجاج عن القصد
وضرب الناقوس
فاجتنبا ٢٢٥
الصفحه ٣٤٦ : ـ زوجة أشمط مرهوب بوادره
قد صار في
رأسه التخويص والنزع ١٠٧ ، ١٨٦
الصفحه ٣٥٦ :
١٠٩ ـ في سعي دنيا
طال ما قد مدّت ٩٨
باب
القاف
قوما ترى واحدهم صهميما ١٠٠
باب
اللام
لا