الصفحه ٢٩٢ : بالبخل
ومن يتولّ فإنّ الله هو الغنىّ الحميد) (٢٤) [الآية ٢٤] واستغنى بالأخبار التي في القرآن كما قال (ولو
الصفحه ٣٠٠ : : معاندا.
وقال (والّيل إذ أدبر) [الآية ٣٣] و «دبر» في معنى «أدبر». يقولون : «قبّح الله ما قبل منه وما
دبر
الصفحه ٣٠١ : حال واحد إذ تصير ألفا في قولك «يحيا»
وتحدف في الجزم ، فهذا لا يلزمه الإدغام ولا يكون فيه إلا الإخفا
الصفحه ٣٠٣ : الفصل) [الآية ٣٨] وترك التنوين للإضافة ، كأنه قال : «هذا يوم لا نطق» وإن شئت
نونت اليوم إذا أضمرت فيه
الصفحه ٣١٧ :
وفرغنا من عرضه يوم الأحد سلخ المحرم سنة ثلاث وخمسين ومئتين».
وبإسناد مذكور
في الأصل أيضا قال
الصفحه ٣٥٣ :
في حلقكم عظم
وقد شجينا ١٥٤
٩٢ ـ وما إن طبنا جبن ولكن
منايانا
وطعمة آخرينا
الصفحه ٢٤ :
أول الكلام في لغة أهل الحجاز فإنه ينصب ويقول : «ما فيها أحد إلّا حمارا»
، وغيرهم يقول : «هذا
الصفحه ٨٢ : »
كأنه يقول :
«أوحيت إليه
فقلت له : «قم» وكان في قولك : «أوحيت إليه» دليل على أنّك قد قلت له.
وأما
الصفحه ١١٣ : » لم تقع وكذلك «لئن» كذا يفسره المفسرون. وهو في الإعراب على أنّ آخره
معتمد لليمين كأنه قال «والله ما
الصفحه ١١٦ : ] (وآتى الصابرين).
وقال (فى البأسآء والضّرّآء) [الآية ١٧٧] فبناه على «فعلاء» وليس له «أفعل» لأنه اسم
الصفحه ١٣١ : » كثيرا في معنى واحد
تقول : «صددت» و «أصددت» وقد قال (ثمّ إذا شآء أنشره) (٢٢) [عبس : الآية ٢٢] وقال بعضهم
الصفحه ١٦٢ : الابتداء وبالرفع
نقرأ.
وقال (فما لكم فى المنفقين فئتين) [الآية ٨٨] فنصب على الحال ، كما تقول : «ما لك
الصفحه ١٧٣ :
اثنين» قال : «حادي عشرة» فأمّا قول العرب : «حادي عشر» و «ثاني عشر» فهذا في
العدد إذا كنت تقول : «ثاني
الصفحه ١٧٤ : ) [الآية ١٠٧] كان كأنه قد حدهما حتى صارا كالمعرفة في المعنى فقال (الأولين) [الآية ١٠٧] فأجرى المعرفة عليهما
الصفحه ١٧٦ : نمكّن لّكم) [الآية ٦] كأنه أخبر النبي صلىاللهعليهوسلم ثم خاطبه معهم كما قال (حتّى إذا كنتم فى
الفلك