الصفحه ١٧١ : النّعم. وقد تكون «اليد» في وجوه ، تقول : «بين يدي
الدار» تعني : قدامها ، وليست للدار يدان.
وقال (فما
الصفحه ١٧٩ : تبتغى نفقا فى الأرض أو
سلّما فى السّمآء) [الآية ٣٥] ولم يقل «فافعل» وذلك أنّه أضمر. وقال الشاعر
الصفحه ١٨٢ : الرب في كلامهم قال لهم (هذا ربّى) [الآية ٧٦]. وإنما هذا مثل ضربه لهم ليعرفوا إذا هو زال أنه لا ينبغي أن
الصفحه ٢٠٧ : (ما لكم مّن وليتهم مّن شىء) [الآية ٧٢] وهو في الولاء. وأمّا في السلطان ف «الولاية» ولا أعلم كسر
الواو
الصفحه ٢٠٨ : أحدا على فعل مضمر أقيس الوجهين
لأن حروف المجازاة لا يبتدأ بعدها. إلا أنهم قد قالوا ذلك في «إن» لتمكنها
الصفحه ٢١٢ :
أحسنهما لأنك لو قلت «هو أذن خير لكم» لم يكن في حسن (هو أذن خير لكم) وهذا جائز
على أن تجعل (لكم) صفة «الأذن
الصفحه ٢١٩ : ء نصب وكذلك في الدعاء إذا عصوا.
وقال (ربّنا ليضلّوا عن سبيلك) [الآية ٨٨] أيّ : فضلّوا. كما قال
الصفحه ٢٣٩ : » و «انتهره» «ينتهره».
وقال (إنّ قتلهم كان خطئا) [الآية ٣١] من «خطىء» «يخطأ» تفسيره : «أذنب» وليس في معنى
الصفحه ٢٤١ : » وهو في معنى «جلب» والموصولة من «جلب» «يجلب».
وقال (أيّا مّا تدعوا فله الأسماء الحسنى) [الآية ١١٠
الصفحه ٢٤٢ : له عوجا.
وقال (مّكثين فيه أبدا) (٣) [الآية ٣] حال على (أنّ لهم أجرا حسنا) [الآية ٢].
وقال (كبرت
الصفحه ٢٤٣ : أجزأ فيه شبيه بالإيماء لأنّ بعضه يدل على بعض.
وقال (أبصر به وأسمع) [الآية ٢٦] أي : ما أبصره وأسمعه
الصفحه ٢٤٦ : الإخفاء.
وقال (شيبا) [الآية ٤] لأنه مصدر في المعنى كأنه حين قال (اشتعل) [الآية ٤] قال : «شاب» فقال
الصفحه ٢٤٩ : ١] ومنهم من يقول (طه) (١) يعني : يا رجل في بعض لغات العرب.
وقال (إلّا تذكرة لّمن يخشى) (٣) [الآية ٣] بدلا
الصفحه ٢٥٣ : نفعه إلهه.
وقال (ومن يرد فيه بإلحاد) [الآية ٢٥] معناه : ومن يرد إلحادا. وزاد الباء كما تزاد في قوله
الصفحه ٢٦١ : من ظلم ثمّ بدّل حسنا بعد سوء) [الآية ١١] لأن (إلّا) تدخل في مثل هذا الكلام كمثل قول العرب : «ما أشتكي