الصفحه ٢٦٤ : أكون ظهيرا) [الآية ١٧] كما تقول : «لن يكون فلان في الدّار مقيما» أي : «لا يكوننّ
مقيما».
وقال (تأجرنى
الصفحه ٢٧٤ :
اسم الفاعل ولا تكون (لات) إلّا مع (حين) ورفع بعضهم (وّ لات حين مناص) [الآية ٣] فجعله في قوله مثل
الصفحه ٢٨٠ : تسمعوا لهذا القرءان والغوا فيه) [الآية ٢٦] أي : لا تطيعوه. كما تقول «سمعت لك» وهو ـ والله اعلم ـ على وجه
الصفحه ٢٨٤ : الهاء عوضا من الياء ، كما قال : «زنادقة» فجعل الهاء عوضا من الياء التي في «زناديق».
وقال (يصدّون
الصفحه ٢٨٥ : والمؤمنين فقد يجوز في هذا المعنى نصب السواء ورفعه لأن من جعل
السواء مستويا فينبغي له أن يرفعه لأنه الاسم إلا
الصفحه ٢٨٨ : الدّين) [الآية ١٢] (يوم هم على النّار
يفتنون) [الآية ١٣] أي : متى يوم الدّين. فقيل لهم : في يوم هم على
الصفحه ٣٠٢ :
وقال (مّتّكئين) [الآية ١٣] على المدح أو على : «جزاهم جنّة متّكئين فيها» على الحال. وقد
تقول
الصفحه ٣٤٩ :
٢٦٣ ـ ما كنت في الحرب العوان مغمّرا
إذ شبّ حرّ
وقودها أجزالها ٢٦٥
١٣٥
الصفحه ٣٥٠ : ـ أحمّ الله ذلك من لقاء
أحاد أساد في
شهر حلال ١٥٢ ، ٢٧٠
٢١٩ ـ ألا يا لقوم لطيف
الصفحه ٥٢ : : «نسبّحك بسبحانك» ولكن «سبحان» مصدر لا ينصرف. و «سبحان» في التفسير :
براءة وتنزيه. قال الشاعر : [السريع
الصفحه ١١٢ : وهو في موضع جر إلا أنها أعجمية فلا تنصرف.
وقوله (إلها واحدا) [الآية ١٣٣] على الحال.
وقال (تلك أمّة
الصفحه ١١٩ :
التقدم خاصة فقد «أحصرته» ، ويقول بعض العرب في المرض وما أشبهه من الإعياء
والكلال : «أحصرته».
وقال
الصفحه ١٥٠ : : بأنّي لا أضيع عمل عامل منكم. أدخل فيه (مّن) زائدة كما تقول «قد كان من حديث» و (مّن) [البقرة : الآية
الصفحه ١٥٦ : ء خارج من أول الكلام و (تكون) هي «تقع» في المعنى وفي «كان» التي لا تحتاج إلى الخبر
فلذلك رفع التجارة
الصفحه ١٦٠ : مسمع ورعنا
ليّا) [الآية ٤٦] وقوله (رعنا) أي : «راعنا سمعك». في معنى : أرعنا. وقوله (غير مسمع) [الآية ٤٦