الصفحه ١١٠ :
والنصب في قوله
«فأبهت» على العطف والرفع على الابتداء.
وقال (إنّا أرسلنك بالحقّ بشيرا ونذيرا ولا
الصفحه ١٣٥ : يقال فيها «فعل»».
وقال (فليؤدّ الّذى اؤتمن أمنته) [الآية ٢٨٣] وهي من «أدّى» «يؤدّي» فلذلك همز
الصفحه ١٤٣ : ] فاللام التي مع «ما» في أول الكلام هي لام الابتداء نحو «لزيد
أفضل منك» ، لأن (ما آتيتكم) اسم والذي بعده
الصفحه ١٥١ : التاء الأخيرة ،
وذلك كثير في كلام العرب نحو (تكلّمون) وإن شئت ثقّلت فأدغمت.
قال الله تعالى
(والأرحام
الصفحه ١٥٥ :
واحدا ، وذلك أن ما بين العشرة إلى الثلاثة يكون جماعة نحو : «ثلاثة رجال» و
«عشرة رجال» ثم جعلوه في
الصفحه ١٦٨ : لكم في هذه الحال.
وقال (وامسحوا برءوسكم وأرجلكم) [الآية ٦] فرده إلى «الغسل» في قراءة بعضهم لأنه قال
الصفحه ١٧٨ : كان من حديث».
وقال (نفقا فى الأرض أو سلّما فى السّماء) [الآية ٣٥] ف «النفق» ليس من «النفقة» ولكنه من
الصفحه ١٩٠ : ]
٢٠٥ ـ كأنّي إذ أسعى لأظفر طائرا
مع النّجم في
جوّ السّماء يصوب (٢)
يريد : لأظفر
الصفحه ١٩٣ : «نشرا» من «نشرها» «نشرا».
وقال في أول
هذه السورة (كتب أنزل إليك) [الآية ٢] (لتنذر به) [الآية ٢] (فلا
الصفحه ١٩٧ : «قصصنا» كما تقول «هل لك في ذا» وتحذف «حاجة».
وقال (فما كانوا ليؤمنوا بما كذّبوا من قبل) [الآية ١٠١
الصفحه ٢١٣ : بعضهم (مرجون) في لغة من قال (أرجيت).
وقال (ريبة فى قلوبهم إلّا أن تقطّع) [الآية ١١٠] و (تقطّع) في قول
الصفحه ٢٢٨ :
حوّل في موضع التاء حرف مطبق.
وقال (ثمّ استخرجها من وعآء أخيه) [الآية ٧٦] فأنث وقال (ولمن جآء به
الصفحه ٢٣٧ : : الآية ٤٥].
وقال (ولله يسجد ما فى السّموات وما فى الأرض
من دآبّة) [الآية ٤٩] يريد : من الدواب واجتزأ
الصفحه ٢٤٧ : (وهزّى إليك بجذع النّخلة) [الآية ٢٥] لأن الباء تزاد في كثير من الكلام نحو قوله (تنبت بالدّهن) [المؤمنون
الصفحه ٢٥٢ : » فيجوز في ذا أن تقول : «طرقان»
للاثنين و «جزران» للاثنين. وقال الشاعر : [الكامل]
٢٥١ ـ وإذا