الصفحه ٢٣٤ : (وأرسلنا الرّيح لوقح) [الآية ٢٢] فجعلها على «لاقح» كأن الرياح لقحت لأن فيها خيرا فقد لقحت
بخير. وقال بعضهم
الصفحه ٢٤٠ : عنه مسئولا) [الآية ٣٦] قال (أولئك). هذا وأشباهه مذكّرا كان أو مؤنّثا تقول فيه «أولئك».
قال الشاعر
الصفحه ٢٥١ : له) [الآية ٨٢] فذكر الشياطين وليسوا من الإنس إلّا أنّهم مثلهم في الطاعة
والمعصية. ألا ترى أنك تقول
الصفحه ٢٥٥ : ١٣٨] و (يعكفون) [الأعراف : الآية ١٣٨] وقال (اخسؤا فيها) (١٠٨) لأنّها من «خسأ» «يخسأ» تقول : «خسأته
الصفحه ٢٦٥ :
استضعفوا
فى الأرض) أي : فعل هذا فرعون ونحن (ونريد أن نّمنّ على
الّذين استضعفوا فى الأرض).
وقال
الصفحه ٢٦٦ : ».
وقال (إنّا منجّوك وأهلك إلّا امرأتك) [الآية ٣٣] لأنّ الأول كان في معنى التنوين لأنه لم يقع فلذلك انتصب
الصفحه ٢٦٨ :
جاءتك» و «أيّة امرأة جاءتك».
وقال (وفصله فى عامين) [الآية ١٤] أي في انقضاء عامين ولم يذكر
الصفحه ٢٧٩ :
للمستويات أي : في أربعة أيّام تامّة.
وأما قوله (خلق الأرض فى يومين) [الآية ٩] ثم قال (أربعة أيّام) [الآية
الصفحه ٢٨٢ : للفعل كأنه «التبشير» كما قال (اصدع بما تؤمر) [الحجر : ٩٤] أي : اصدع بالأمر. ولا يكون أن تضمر فيها البا
الصفحه ٦ : لأمور ثلاثة :
أحدهما
كمال فضيلة
المصنف ، فإنه بقوته العلمية يجمع المعاني الدقيقة في اللفظ الوجيز
الصفحه ٢٥ : مدرجا
لو عطف بحرف العطف وذلك أن العرب تقول في حروف المعجم كلها بالوقف إذا لم يدخلوا
حروف العطف فيقولون
الصفحه ٣٩ : ذلك في أنفسهم»
ذلك لحجة الله الواقعة على خلقه بمعرفته.
(وما يخدعون إلّا
أنفسهم) [الآية ٩] وقال بعضهم
الصفحه ٦٧ : في هذا الباب من قوله (والسّارق والسّارقة فاقطعوا أيديهما) [المائدة : الآية ٣٨] وقوله (والزانية
الصفحه ٧٥ : نجّينكم مّنءال
فرعون) [الآية ٤٩] فإنما حدث عما كانوا يلقون منهم. و (يسومونكم) في موضع رفع وإن شئت جعلته في
الصفحه ٧٩ : (اثنتا عشرة عينا) [الآية ٦٠].
وقوله (ولا تعثوا فى الأرض مفسدين) [البقرة : الآية ٦٠] (٦٠). من «عثي