الصفحه ١٤ : ، فزجرني وتوعدني
وقال : تلحنون أمراءكم! ثم عزل وولي محمد بن سليمان ، فقلت في نفسي : هذا هاشمي
ونصيحته واجبة
الصفحه ٣٦ : ] ، وقوله : (أو لم ير الإنسان) [يس : الآية ٧٧] (أو لم يهد لهم) [السّجدة : الآية ٢٦] وأشباه هذا في القرآن
الصفحه ٦٤ : ء كثيرا مخالفا للمعنى. وهذا يدل عليه. قال الشاعر في ضمير اللام : [الطويل :
٥١ ـ على مثل أصحاب
الصفحه ١٠٢ : كنحو ما يجوز من «الباء» في مكان «إلى» في قوله تعالى : (وقد أحسن بى إذ أخرجنى من السّجن) [يوسف : الآية
الصفحه ١١٨ : ». والباء زائدة نحو زيادتها في قوله (تنبت بالدّهن) [المؤمنون : الآية ٢٠] وإنما هي : تنبت الدهن. قال الشاعر
الصفحه ١٢٥ : (١)
جعل «ما» و «ذا»
بمنزلة «ما» وحدها ، ولا يجوز أن يكون «ذا» بمنزلة «الذي» في هذا البيت لأنك لو
قلت
الصفحه ١٣٨ : بالنّاصية
(١٥) ناصية كذبة) [العلق : ١٥ ـ ١٦] كأنه قيل أو علم ذلك فقال «بناصية» وقد يكون فيه الرفع
على قوله
الصفحه ١٤١ : بعده الاستفهام. تقول : «أزيد
في الدّار»؟ و: «لتعلمنّ أزيد في الدّار». وقال (لنعلم أىّ الحزبين) [الكهف
الصفحه ١٤٩ :
أصوبهما إن شاء الله لأنه قال (إلى مضاجعهم) [الآية ١٥٤].
وقال (وليبتلى الله ما فى صدوركم) [الآية
الصفحه ١٥٣ : صواب. وقوله (فى بطونهم) [الآية ١٠] توكيد.
وقال (يوصيكم الله فى أولدكم للذّكر مثل حظّ
الأنثيين) [الآية
الصفحه ١٨٣ : ] ثقيلة مشددة و (عدوا) خفيفة ، والأصل من «العدوان». وقال بعضهم (عدوّا) بغير علم. أي : سبّوه في هذه الحال
الصفحه ١٩٥ :
إحدى الكافين زائدة.
وقوله (بدّلنهم جلودا غيرها) [النّساء : الآية ٥٦] يعني غيرها في النضج ، لأنّ
الصفحه ٢٠٠ : كل من يدخل فيها لا تعجز عن من دخل فيها ، أو يكون
يعني الرحمة التي قسمها بين الخلائق يعطف بها بعضهم
الصفحه ٢١٧ : ٨٢] يريد «أهل القرية».
وقال (جزآء سيّئة بمثلها) [الآية ٢٧] وزيدت الباء كما زيدت في قولك (بحسبك قول
الصفحه ٢٢٥ : أسكنوا. ولم
يسكنوا في قولهم «اثني عشر» و «اثنتا عشرة» للحرف الساكن الذي قبل العين وحركة
العين في هذا كله