الصفحه ١١١ : «مسجد» ويقال أيضا : «منسك» ،
وقال (إلّا من سفه نفسه) [الآية ١٣٠] فزعم أهل التأويل أنه في معنى : «سفّه
الصفحه ١٢١ :
حكاية. ومن العرب من لا يصرف ذا إذا سمي به ويشبه التاء بهاء التأنيث في
نحو «حمدة» وذلك قبيح ضعيف
الصفحه ١٢٤ :
وقال (هل ينظرون إلّا أن يأتيهم الله فى ظلل
مّن الغمام والملئكة) [الآية ٢١٠] على «وفي الملائكة
الصفحه ١٢٨ : رجالا ، وقال في موضع آخر (ذلكن الذي لمتنني فيه) [يوسف : ٣٢] لأنه خاطب نساء ، ولو ترك «ذلك» ولم يلحق فيها
الصفحه ١٣٢ : به الطعام.
وقال (له فيها من كلّ الثّمرات وأصابه الكبر
وله ذرّيّة ضعفاء فأصابها إعصار فيه نار
الصفحه ١٦٤ : خيرا لّكم) [الآية ١٧١] فهذا إنما يكون في الأمر والنهي خاصة ولا يكون في الخبر ، لأنّ
الأمر والنهي لا
الصفحه ١٧٠ :
العرب (من جرّا) من : «الجريرة» ويجعله على «فعلى».
وقال (أنّه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى
الصفحه ٢١٨ :
بعضهم (فلتفرحوا) وهي لغة العرب ردية لأن هذه اللام إنما تدخل في الموضع الذي لا
يقدر فيه على «أفعل
الصفحه ٢٢٢ : الألف خفيفة وهي مثل ألف
الندبة ؛ فلطفت من أن تكون في السكت وجعلت بعدها الهاء ليكون أبين لها وأبعد
للصوت
الصفحه ٢٢٣ : يعبدءابآؤنا
أو أن نّفعل فى أمولنا ما نشؤا) [الآية ٨٧] يقول «أن نترك وأن نفعل في أموالنا ما نشاء» وليس
الصفحه ٢٢٦ : (١)
فجعل «الدجاج»
قوما في جواز اللغة. وقال الآخر وهو يعني الذيب : [الطويل]
وأنت امرؤ
تعدو على كلّ
الصفحه ٢٣٦ : والبغال والحمير وجعلها (زينة).
وقال (ومنها جآئر) [الآية ٩] أي : ومن السبيل لأنّها مؤنثة في لغة أهل
الصفحه ٢٩١ : ) [الآية ٥٥] و (شرب) مثل «الضّعف» و «الضّعف».
وقال (ومتعا لّلمقوين) [الآية ٧٣] أي للمسافرين في الأرض
الصفحه ٨ :
فائدة
: وأما كلام
الصوفية في القرآن ، فليس بتفسير. قال النسفي في عقائده : النصوص محمولة على
الصفحه ٩ :
المنقول من ظاهر التفسير ليس ينتهي الإدراك فيه بالنقل ، والسماع لا بد منه
في ظاهر التفسير لتتقي به