الصفحه ٢١٦ :
أي : كأنه
ثدياه حقّان. وقال بعضهم «كأن ثدييه» فخففها وأعملها ولم يضمر فيها كما قال (إن كلّ نفس
الصفحه ٢٢١ :
وقال (قلنا احمل فيها من كلّ زوجين اثنين) [الآية ٤٠] فجعل الزوجين الضربين الذكور الإناث. وزعم يونس
الصفحه ٢٢٩ :
الأعناب كما ذكر «الأنعام» فقال (مّمّا فى بطونه) [النّحل : الآية ٦٦] ثم أنث بعد فقال (وعليها وعلى الفلك
الصفحه ٢٤٤ :
القوم وأجرى اللفظ في «القرية» عليها ، إلى قوله (الّتى كنّا فيها) [يوسف : الآية ٨٢] ، وقال
الصفحه ٢٧٧ : في الإعراب : يقال : «لزيد أفضل من عمرو».
وقال (يوم هم برزون) [الآية ١٦] فأضاف المعنى فلذلك لا ينون
الصفحه ٢٨٩ : ما
فيه الهاء بالتاء يقولون «رأيت طلحت». وكلّ شيء في القرآن مكتوب بالتاء فإنما تقف
عليه بالتاء نحو
الصفحه ٣٠٤ : عمل فيه الفعل
فأجراه عليه وأعمل فيه فعلا مضمرا.
وقال (يوم ينظر المرء ما قدّمت يداه) [الآية ٤٠] فإن
الصفحه ٣١٦ : جعله من
الاجتهاد. يقول : من جد في أمره وجهد لم ينجه ذلك من ربّه إذا أراد به غير ذلك ،
وقال الشاعر
الصفحه ٤ :
أما عملنا في
هذا الكتاب فهو :
أولا : وضعنا ترجمة وافية للمؤلف.
ثانيا : وضعنا مقدمة في علم
الصفحه ٥ :
مقدمة في علم التفسير (١)
هو علم يعرف به
نزول الآيات ، وشؤونها وأقاصيصها ، والأسباب النازلة فيها
الصفحه ١٠ :
ترجمة المؤلف (١)
ترجم له ياقوت
الحموي في «معجم الأدباء» ٣ / ٣٨٢ ـ ٣٨٥ ، فقال : هو سعيد بن مسعدة
الصفحه ٣٨ : في شرح شواهد المغني ٢ / ٧٠٧ ، ٧٠٨ ، والمقاصد النحوية ١ / ٤٨٤ ،
وله أو لأبي قيس ابن أبي أنس أو لحنيف
الصفحه ٤٣ :
وإن كان الأول
مهموزا أو غير مهموز فهو سواء إذا أردت تخفيف الآخرة ومن ذلك قولهم «مئين» و «مئير»
في
الصفحه ٥٥ : (١)
وإن يهلك
النعمان تعر مطيّة
وتخبأ في جوف
العياب قطوعها
وقال تبارك
وتعالى (ومن
الصفحه ٨٠ : رأيت أحدا ، و «هل جاءك من رجل» تريد : هل جاءك رجل. فإن قلت : «إنما
يكون هذا في النفي والاستفهام» فقد جا