الصفحه ٧٤ : يؤخذ منكم فدية) [الحديد : ١٥] وتقرأ (تؤخذ). وقد يقال أيضا ذاك في الأنس ، زعموا أنهم يقولون «حضر
القاضي
الصفحه ٨٧ : عمل فيه ما بعده ، أضافه إليه بحرف الجر. ولو قلت «أنّك
صالح بلغني» لم يجز ، وإن جاز في ذلك. لأنّ حرف
الصفحه ٩٠ : ليس من أول الكلام ، وهذا الذي يجيء في
معنى «لكن» خارجا من أول الكلام إنما يريد «لكن أمانيّ» و «لكنّهم
الصفحه ٩٣ :
قال الشاعر : [الطويل]
٩٩ ـ كسا اللّؤم تيما خضرة في جلودها
فويلا لتيم
من
الصفحه ١٠٠ : ذلكا (٣)
و «تبيّن خفافا»
، يريد : «أنا هو». وفي كتاب الله عزوجل (حتّى إذا كنتم فى
الفلك وجرين
الصفحه ١٠١ : (١)
فيكون على أنه
حمله على المعنى أي : ترى كلّ جانب منها ، أو جعل صفة الجميع واحدا كنحو ما جاء في
الكلام
الصفحه ١٣٠ : ) [الآية ٢٥٦] مضمومة ومفتوحة.
[وقال]
(والّذين كفروا
أولياؤهم الطّغوت) [الآية ٢٥٧] جماعة في المعنى وهو في
الصفحه ١٤٦ :
١٥٨ ـ السّالك الثّغر مخشيّا موارده
في كلّ إني
قضاه اللّيل ينتعل
الصفحه ١٥٧ : الميم مفتوحة إن شئت إذا جعلته من «دخل» و «خرج».
وقال (إنّ المتّقين فى مقام
أمين) (٥١) [الدّخان : الآية
الصفحه ١٦٦ : ) [الآية ٣] من (وقذت) ف «هي موقوذة».
(والنّطيحة) [الآية ٣] فيها الهاء لأنها جعلت كالاسم مثل «أكيلة الأسد
الصفحه ١٦٩ : أخذنا
ميثقهم) [الآية ١٤] كما تقول : «من عبد الله أخذت درهمه».
وقال (إنّ فيها قوما جبّارين) [الآية ٢٢
الصفحه ١٨٤ : (٥)
__________________
(١) البيت لعدي بن زيد في ديوانه ص ٣٥ ، وخزانة الأدب ٥ / ١٩١ ، ١٩٢ ، ١٩٣
، ٢٠٤ ، والدرر ٦ / ٦٥ ، وشرح أبيات
الصفحه ١٨٦ : (١) : [البسيط]
زوجة أشمط
مرهوب بوادره
قد صار في
رأسه التخويص والنزع (٢)
وقد
الصفحه ١٨٩ :
سورة الأعراف
قال (كتب أنزل إليك) [الآية ٢] على الابتداء.
وقال (فلا يكن فى صدرك حرج مّنه
الصفحه ٢١٥ : القدم في
الإسلام» أي : الذين قدموا خيرا فكان لهم فيه تقديم.
وقال (وقدّره منازل) [الآية ٥] ثقيلة فجعل