الصفحه ٢٤١ : ، ولسان العرب (تبع) ، وبلا نسبة في أدب الكاتب
ص ٦٣٠ ، والأشباه والنظائر ١ / ٢٤٥ ، وجمهرة الأمثال ١ / ٤١٩
الصفحه ٢٥٥ : (٢)
__________________
(١) البيت لزهير بن أبي سلمى في ديوانه ص ٩٤ ، ولسان العرب (خلق) ، (فرا) ،
وتهذيب اللغة ٧ / ٢٦ ، ١٥ / ٢٤٢
الصفحه ٢٧٤ : صناعة الإعراب ص ٥٠٩ ، وشرح الأشموني ١ / ١٢٦ ،
وشرح المفصل ٩ / ٣٢ ، ولسان العرب (أون) ، (لا) ، (لات
الصفحه ٢٩٦ : ، ولسان العرب (وعى) ، وتاج
العروس (وعى) ، ومجمل اللغة ٤ / ٥٣٨ ، وجمهرة الأمثال ١ / ٥٤٢ ، والمستقصى ١١
الصفحه ٢٩٧ : ، ولسان العرب (نوب)
، (خلف) ، (رجا) ، وتهذيب اللغة ١٥ / ٤٨٩ ، وتاج العروس (خلف) ، (رجا) ، وكتاب
العين
الصفحه ٣٠٠ : ، ولسان العرب (لوم) ، وبلا نسبة في
الخصائص ٣ / ٢٢٩.
الصفحه ٣٠٥ : مغراء السعدي في لسان العرب (بدأ) ، (ثنى) ، والتنبيه
والإيضاح ١ / ٦ ، وتهذيب اللغة ١٤ / ٢٠٥ ، ١٥ / ١٣٦
الصفحه ٢٤٦ : . ويجوز الترخيم لأنه يجوز أن تدعو ما تضيف إلى نفسك في المعنى مضموما نحو
قول العرب «يا ربّ اغفر لي» وثقف في
الصفحه ٨٥ :
التاء في الدال لأن التاء قريبة المخرج من الدال ، مخرج الدال بطرف اللسان وأطراف
الثنيتين ومخرج التا
الصفحه ٢٠١ : ) [الآية ١٨٠] وقال بعضهم (يلحدون) جعله من «لحد» «يلحد» وهي لغة. وقال في موضع آخر (لّسان الّذى يلحدون
الصفحه ٣٠٧ : ».
وقال (هل ثوّب) [الآية ٣٦] إن شئت أدغمت وإن شئت لم تدغم لأن اللام مخرجها بطرف اللسان
قريب من أصول
الصفحه ٨٠ : أفضلها» تريد :
هو أفضلها ، وتقول العرب : «قد كان من حديث فخلّ عنّي حتّى أذهب» يريدون : قد كان
حديث
الصفحه ٢٥ : مدرجا
لو عطف بحرف العطف وذلك أن العرب تقول في حروف المعجم كلها بالوقف إذا لم يدخلوا
حروف العطف فيقولون
الصفحه ٩٥ : أن لا تكرمني» أي
: «خشيت أنّك لا تكرمني» جاز.
وزعم يونس (١) أن ناسا من العرب يفتحون اللام التي في
الصفحه ١٩٨ : أن يكون. وهو في كلام العرب
: «ناقة دكّاء» أي : ليس لها سنام. والجبل مذكر إلا أن يكون «جعله مثل دكّا