الصفحه ١٩٢ : : الآية ١٨٦] وهي صفة «الرحمة» وذلك كقول العرب «ريح خريق» و «ملحفة
__________________
(١) البيت للأعشى
الصفحه ١٩٣ : : الآية ٨٣] أي : كان عندهم العلم وهو جهل ، ومثل هذا في كلام العرب
وفي الشعر كثير في التقديم والتأخير. يكتب
الصفحه ٢٠٥ : ) [الآية ٤٢] وقال بعضهم (بالعدوة) [الآية ٤٢] وبها نقرأ وهما لغتان. وقال بعض العرب الفصحاء : «العدية» فقلب
الصفحه ٢٠٧ :
وهي لغة لأهل الحجاز ولغة العرب الكسر.
وقال (فإنّ حسبك الله) [الآية ٦٢] لأنّ «حسبك» اسم.
وقال
الصفحه ٢١٤ : صلحا وءاخر سيّئا) [الآية ١٠٢] فيجوز في العربية أن تكون «بآخر» كما تقول : «استوى الماء
والخشبة» أي
الصفحه ٢٢٠ : (٢)
فتنشده العرب
نصبا.
وقال (ومن قبله كتب موسى إماما ورحمة) [الآية ١٧] على خبر المعرفة.
وقال (فلا تك فى
الصفحه ٢٢٤ : الخبر.
وقال (فالنّار موعده) [الآية ١٧] فجعل النار هي الموعد وإنما الموعد فيها كما تقول العرب : «الليلة
الصفحه ٢٣٥ : ] يقول : عليّ دلالته. نحو قول العرب «عليّ الطريق الليلة» أي :
عليّ دلالته.
الصفحه ٢٣٦ : في المعنى مثل المظهر. وقد تفعل العرب ما هو أشد من ذا.
قال الراجز :
٢٣٨ ـ تسمع في أجوافهنّ
الصفحه ٢٤٢ : (ففسق عن أمر ربّه) [الآية ٥٠] يقول : «عن ردّ أمر ربّه» نحو قول العرب : «أتخم عن الطّعام» أي
: عن مأكله
الصفحه ٢٤٣ : كما تقول : «أكرم به» أي : ما أكرمه. وذلك
أن العرب تقول : «يا أمة الله أكرم بزيد» فهذا معنى ما أكرمه
الصفحه ٢٤٤ : مستأنف.
وقال (فما اسطعوا) [الآية ٩٧] لأن لغة للعرب تقول «اسطاع» «يسطيع» يريدون به «استطاع» «يستطيع
الصفحه ٢٦١ : من ظلم ثمّ بدّل حسنا بعد سوء) [الآية ١١] لأن (إلّا) تدخل في مثل هذا الكلام كمثل قول العرب : «ما أشتكي
الصفحه ٢٦٤ : ) [الآية ٢٧] في لغة العرب منهم من يقول «أجر غلامي» ف «هو مأجور» و «أجرته»
ف «هو مؤجر» يريد : «أفعلته» ف «هو
الصفحه ٢٦٨ : (الظّنونا) [الآية ١٠] والعرب تلحق الواو والياء والألف في آخر القوافي. فشبهوا رؤوس
الاي بذلك.
وقال (ولكن