الصفحه ١٣١ : لغات العرب وهو كله من الرابية وفعله : «ربا» «يربو».
وقال (كمثل صفوان) [الآية ٢٦٤] والواحدة «صفوانة
الصفحه ١٣٢ : » «ينذر على نفسه» «نذرا» و «نذرت مالي» ف «أنا
أنذره» «نذرا» أخبرنا بذلك يونس (٢) عن العرب ، وفي كتاب الله
الصفحه ١٣٩ : ٢٨] وقال بعضهم (تقة) [الآية ٢٨] وكلّ عربي و (تقاة) أجود ، مثل : «إتّكأ» «تكأة» و «إتّخم» «تخمة
الصفحه ١٤٠ : من يشآء بغير حساب) [الآية ٣٧] فهذا مثل كلام العرب «يأكل بغير حساب» أي : لا يتعصّب عليه ولا
يضيّق عليه
الصفحه ١٤١ : ) [الأنعام : الآية ١٥٤] فرفعوا وجعلوه من صلة «الذي» وفتحه على الفعل أحسن.
وزعموا أن بعض العرب قال : «ما أنا
الصفحه ١٤٣ : ٧٥] لأنّها من «دمت» «تدوم». ولغة للعرب «دمت» وهي قراءة مثل «متّ» «تموت»
جعله على «فعل» «يفعل» فهذا
الصفحه ١٤٧ : قرح». وبعض العرب يقول : «قريح» مثل «مذل» و «مذيل».
وقال تعالى (فقد رأيتموه وأنتم تنظرون) [الآية ١٤٣
الصفحه ١٥٠ : ء زائدة. ولا تعجبني قراءة
من قرأ الأولى بالياء إذ ليس لذلك مذهب في العربية لأنه إذا قال (لا تحسبنّ الّذين
الصفحه ١٥١ : التاء الأخيرة ،
وذلك كثير في كلام العرب نحو (تكلّمون) وإن شئت ثقّلت فأدغمت.
قال الله تعالى
(والأرحام
الصفحه ١٧٣ :
اثنين» قال : «حادي عشرة» فأمّا قول العرب : «حادي عشر» و «ثاني عشر» فهذا في
العدد إذا كنت تقول : «ثاني
الصفحه ١٧٩ : المخاطبة مثل كاف «ذاك». ومثل ذلك قول العرب : «أبصرك
زيدا» يدخلون الكاف للمخاطبة وإنما هي «أبصر زيدا
الصفحه ١٨٧ : ) [الآية ١٤٦] أي : والبقر والغنم حرمنا عليهم. ولكنه أدخل فيها «من» والعرب
تقول : «قد كان من حديث» يريدون
الصفحه ١٨٨ : : مستقيما وهي قراءة العامة وقال أهل المدينة (قيما) [الآية ١٦١] وهي حسنة ولم أسمعها من العرب وهي في معنى
الصفحه ١٨٩ : قلبت صارت كأنها قد أفسدت حتى صارت كأنها الياء الزائدة فلذلك
همزت ولم يكن القياس أن تهمز. وناس من العرب
الصفحه ١٩١ : قال (الله يهدى للحقّ) [يونس : الآية ٣٥] وتقول العرب : «هو لا يهتدي لهذا» أي : لا يعرفه. وتقول
: «هديت