الصفحه ٢٣ : العرب
: «هم فيها الجمّاء الغفير» فنصبوا ، كأنهم لم يدخلوا الألف واللام ، وإن كانوا قد
أظهروهما كما أجروا
الصفحه ٢٤ : البدل نحو (بالنّاصية) [العلق : الآية ١٥] (ناصية كذبة) [العلق : الآية ١٦].
ومن العرب من
يقول :
«هيّاك
الصفحه ٤٠ : يروم الضم في «قيل» مثل رومهم الكسر في «ردّ» لغة لبعض
العرب أن يقولوا «ردّ» فيكسرون الراء
الصفحه ٤٢ : ضعفت حتى صارت كالساكن فلا يبتدأ بها.
وقد قال بعض
العرب «آإذا» و «آأنذرتهم» و «آأنا قلت لك كذا وكذا
الصفحه ٤٣ : ء قاروون» و «يستهزوون» ، وليس هذا كلام من خفف من العرب
إنما يقولون (يستهزءون) [الرّوم : الآية ١٠] و (قارئون
الصفحه ٤٨ :
التاء ، و «بيت» و «بويت» فلا تذهب التاء. وتقول : «رأيت بويتات العرب» فتجرّ ،
لأن التاء الآخرة زائدة
الصفحه ٥٩ : ء حركتها بالفتحة لأنها لا تحرك إلا
بالفتح. ومثل ذلك قوله (عصاى أتوكّؤا عليها) [طه : الآية ١٨] ولغة للعرب
الصفحه ٧٥ : يكون أسكن وجعلها نحو «علم» و «قد
ضرب» و «قد سمع» ونحو ذلك. سمعت من العرب من يقول : (جاءت رسلنا) [هود
الصفحه ٧٨ :
والبيت لعمرو بن كلثوم في ديوانه ص ٧٢ ،
وتاج العروس (عكف) ، ومقاييس اللغة ٤ / ١٠٩ ، وجمهرة أشعار العرب
الصفحه ٨٦ : »
إلّا في لغة من أعمل القول من العرب كعمل الظن فذاك ينبغي له أن يفتح «أنّ».
وقال (أن هذه امتكم أمة
الصفحه ١٠٦ : : «ما عبد الله بملازمه زيد».
وقوله (من كان عدوّا لّجبريل) [الآية ٩٧] ومن العرب من يقول (لجبرئيل
الصفحه ١١٨ : من : «رشد» «يرشد» ولغة العرب «رشد» «يرشد» وقد قرئت (يرشدون).
وقال (ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالبطل
الصفحه ١١٩ :
التقدم خاصة فقد «أحصرته» ، ويقول بعض العرب في المرض وما أشبهه من الإعياء
والكلال : «أحصرته».
وقال
الصفحه ١٢٠ :
فيه بالخيار إن شئت ألحقت الهاء وإن شئت لم تلحق.
وقد قالت العرب
في نون الجميع ونون الاثنين في الوقف
الصفحه ١٢١ :
حكاية. ومن العرب من لا يصرف ذا إذا سمي به ويشبه التاء بهاء التأنيث في
نحو «حمدة» وذلك قبيح ضعيف