الصفحه ١٠٢ : العرب : [الوافر]
إذا رضيت
عليّ بنو قشير
لعمر الله
أعجبني رضاها (١)
يريد
الصفحه ١٧٠ :
العرب (من جرّا) من : «الجريرة» ويجعله على «فعلى».
وقال (أنّه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى
الصفحه ١٨٣ : ) [الآية ٩٩] يريد «الأخضر» كقول العرب : «أرنيها نمرة أركها مطرة».
وقال (ومن النّخل من طلعها قنوان دانية
الصفحه ٢١١ : كره الله انبعاثهم) [الآية ٤٦] جعله من «بعثته» ف «انبعث» وسمعت من العرب من يقول : «لو دعينا
لاندعينا
الصفحه ٢٣٢ : قالوا «ضربوه في السيف» يريدون «بالسيف».
وذلك أن هذه الحروف يوصل بها كلها وتحذف نحو قول العرب : «نزلت
الصفحه ٢٣٩ : ) وقرأ بعضهم (أفّ) وذلك أن بعض العرب يقول «أفّ لك» على الحكاية : أي لا
تقل لهما هذا القول ، والرفع قبيح
الصفحه ٢٤٩ : ١] ومنهم من يقول (طه) (١) يعني : يا رجل في بعض لغات العرب.
وقال (إلّا تذكرة لّمن يخشى) (٣) [الآية ٣] بدلا
الصفحه ٢٧٠ : ) [الآية ٢٤] فليس هذا لأنه شك ، ولكن هذا في كلام العرب على أنه هو المهتدي.
وقد يقول الرجل لعبده «أحدنا ضارب
الصفحه ٢٨١ : ءاعجمىّ وعربىّ) [الآية ٤٤] يقول : (هلا فصّلت آياته
أأعجمي) يعني القرآن (وعربىّ) [الآية ٤٤] يعني النبي
الصفحه ٢٨٩ :
وكذلك «مناة» تقول «مناة» وقال بعضهم (اللاتّ) جعله من «اللاتّ» : الذي يلت. ولغة للعرب يسكتون على
الصفحه ٢٩٣ : تكون الغنيمة دولة» ويزعمون أنّ «الدولة» أيضا في المال لغة
للعرب ، ولا تكاد تعرف «الدولة في المال
الصفحه ٢٩٤ :
النحويين لا يكون ل «الأسفار» واحد كنحو «أبابيل» و «أساطير» ، ونحو قول العرب : «ثوب
أكباش» وهو الرديء الغزل
الصفحه ٢٩٨ : ) [الآية ١٦] وإنما هو ـ والله أعلم ـ على كلام العرب ، وإنما القمر في
السماء الدنيا فيما ذكر كما تقول
الصفحه ١١ : سالم ، فقال الفراء : قد جاءكم
سيد أهل اللغة وسيد أهل العربية ، فقال : أما ما دام الأخفش يعيش فلا. وحكى
الصفحه ١٧ : ، ولا يخفف فيها الهمزة الأناس من العرب قليل ، وهو قوله : (ءآلله أذن لكم) [يونس : الآية ٥٩] وقوله : (الله