الصفحه ٢١٨ :
بعضهم (فلتفرحوا) وهي لغة العرب ردية لأن هذه اللام إنما تدخل في الموضع الذي لا
يقدر فيه على «أفعل
الصفحه ٢٨٨ : : تربصت به.
ومن سورة النجم
قال (علّمه شديد القوى) (٥) [الآية ٥] جماعة «القوّة» وبعض العرب يقول «حبوة
الصفحه ٣٠٤ : »
فقال (كذّابا) [الآية ٢٨] فجعله على عدد مصدره. وعلى هذا القياس تقول : «قاتل» «قيتالا»
وهو من كلام العرب
الصفحه ٢٧ : في القراءة في قراءة أحد ، لأن النون
قريبة من الصاد ، لأن الصاد والنون من مخرج طرف اللسان. وكذلك التا
الصفحه ٣٤٩ : أقيلها ٢٩٣
وإنّ لسان
المرء ما لم تكن له
حصاة على
عوراته لدليل ٢٠٤
الصفحه ٣ : بن عبد الله ، النبي العربي
الأمي ، وعلى آله الطيبين الطاهرين ، وعلى صحبه الكرام المنتجبين.
وبعد
الصفحه ٦ : تقرر هذا
فنقول : إن القرآن إنما نزل بلسان عربي في زمن فصحاء العرب ، وكانوا يعلمون ظواهره
وأحكامه ، أما
الصفحه ١٣ : واستطرق ووسوس. فقال له الأخفش
: ما تسمع يا أخا العرب؟ قال : أراكم تتكلمون بكلامنا في كلامنا بما ليس في
الصفحه ١٨ : فكذلك رفع الابتداء
الاسم والخبر. وقال بعضهم : «رفع المبتدأ خبره» وكل حسن ، والأول أقيس.
وبعض العرب
الصفحه ١٩ : تزول علتها نحو «حيث» جعلها بعض العرب مضمومة على كل
حال ، وبعضهم يقول «حوث» و «حيث» ضم وفتح. ونحو «قبل
الصفحه ٢٢ : من العرب يقولون : «هم اللذون يقولون كذا وكذا». جعلوا له في
الجمع علامة للرفع ، لأن الجمع لا بد له من
الصفحه ٣١ : العرب من يقول : «عليهمي» فيلحق الياء ويكسر الميم والهاء ، ومنهم من يقول : «عليهمو»
فيلحق الواو ويضم
الصفحه ٣٩ : ] فمن فخم نصب الزاي فقال «زادهم» ومن كسر الزاي فقال «زادهم»
لأنها من «زدت» أولها مكسور. فناس من العرب
الصفحه ٥٠ : ، وهو سائغ في كلام
العرب. تقول للثوب : «قد كان هذا قطنا» و «كان هذا الرطب بسرا». ومثل ذلك قولك
للرجل
الصفحه ٨٢ : (أتتّخذنا هزوا) [الآية ٦٧] فمن العرب والقراء من يثقله ، ومنهم من يخففه وزعم عيسى بن عمر (١) أنّ كلّ اسم على