الصفحه ٣١ : يكون ما قبلها مكسورا
أو ياء ساكنة. فإن كانت ياء ساكنة أو حرف مكسور نحو «عليهم» و «بهم» و «من بعدهم»
فمن
الصفحه ٤٠ : «الغشاوة».
وقد يميل ما
كان منه بالواو نحو «تلاها» و «طحاها» ناس كثير ، لأنّ الواو تنقلب إلى الياء
كثيرا
الصفحه ٥٧ : نحو قول الله عزوجل (ألم تر أنّ الله أنزل
من السّماء مآء فتصبح الأرض مخضرّة) [الحجّ : الآية ٦٣] فالمعنى
الصفحه ٥٩ : الذي يكون للمجازاة فلا تستغني حتى ترد «إمّا» مرتين نحو قوله (إنّا هدينه السّبيل إمّا شاكرا وإمّا
كفورا
الصفحه ٦٤ : المضمر الذي بعده الفعل. لأن كل ما كان
من الأمر والنهي في هذا النحو فهو منصوب نحو قولك : «زيدا فاضرب أخاه
الصفحه ٦٩ : نحو (ملاقو ربهم) مثل (كلّ نفس ذآئقة الموت) [آل عمران : الآية ١٨٥] ولم تذق بعد. وقد قال بعضهم : (ذائقة
الصفحه ٧٥ : »
فإنها تحسن إذا أضيفت إلى اسم خاص نحو : «أتيت آل زيد» و «أهل زيد» ، و «أهل مكة» و
«آل مكة» و «أهل المدينة
الصفحه ٩٢ : اللام ترفعهن. وأما «التعس» و «البعد» وما
أشبههما فهو نصب أبدا ، وذلك أنّ كل ما كان من هذا النحو تحسن
الصفحه ٩٤ : نحو قولك : «سرت حتّى أدخلها» إذا أردت : «سرت فإذا أنا داخل
فيها» و «سرت أمس حتى أدخلها اليوم» أي
الصفحه ١٠٥ : ينزّل الله من فضله) [الآية ٩٠] ف (ما) وحدها اسم ، و (أن يكفروا) [الآية ٩٠] تفسير له نحو : «نعم رجلا زيد
الصفحه ١٢٢ : ١ / ٣٦٨ ، ولسان العرب (عور) ، واللمع ص ١٤١ ، والمقاصد النحوية ٣ / ٧٥
، ونوادر أبي زيد ص ١١٠ ، وبلا نسبة في
الصفحه ٢٥٨ :
ومن سورة الشعراء
قال (فظلّت أعنقهم لها خضعين) [الآية ٤] يزعمون أنها على الجماعات نحو «هذا عنق
الصفحه ٢٧٢ : النحوي. (انظر
ترجمته في : أخبار النحويين البصريين ١٩ ، مراتب النحويين ١٢ ، نزهة الألباء ١٠ ،
طبقات
الصفحه ٢٧٥ : ، وإنّما يكون في نحو الأشهب ولا يكون في نحو
الأحمر ، وهما لغتان.
وقال (أفغير الله تأمرونّى أعبد) [الآية
الصفحه ٧ : ، والنحو
، والأخبار ، والآثار ، وليس له إلا أن ينتهي إلى ما روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم في ذلك.
ومنهم