الصفحه ٤٤ : من هذا النحو. فإذا كان ما قبلها مفتوحا لم يكن بد من حركة الواو لأنك لو
ألقيتها لم تستدل على المعنى
الصفحه ٤٢ :
قرأه الناس.
وإذا كانت
الهمزة ساكنة فهي لغة هؤلاء الذين يخففون إن كان ما قبلها مكسورا ياء نحو (أنبيهم
الصفحه ٥٣ :
«فعل» فهو يفتح نحو : (قال رجلان) [المائدة : الآية ٢٣] ونحو (الذي أؤتمن أمانته) [البقرة : ٢٨٣
الصفحه ١٢٣ : ء.
وقال (ولا تتّبعوا خطوات الشّيطن) [الآية ٢٠٨] لأن كل اسم على «فعلة» خفيف إذا جمع حرك ثانية بالضم نحو
الصفحه ٤١ : كلمة واحدة
أبدلوا الآخرة منهما أبدا فجعلوها إن كان ما قبلها مفتوحا ألفا ساكنة نحو «آدم» و
«آخر» و «آمن
الصفحه ١٦٦ : ». وإنما تقول : «هي
أكيل» و «هي نطيح» لأنّ كل ما فيه «مفعولة» ف «الفعيل» فيه بغير الهاء نحو «القتيل
الصفحه ١٦ : » فكسروا النون لكسرة القاف ، وهذا ليس من كلامهم إلا فيما كان
ثانيه أحد الحروف الستة نحو «شعير». والحروف
الصفحه ٣٩ : يميلون ما كان من هذا النحو وهم بعض
أهل الحجاز ويقولون أيضا (ولمن خاف مقام ربّه) [الرّحمن : الآية ٤٦
الصفحه ٤٣ : بعده الألف الساكنة والياء الساكنة ، نحو «البيع»
والواو الساكنة نحو «القول» وهذا مثل (يتفيؤا ظلاله
الصفحه ٦٠ : شئت فتحتها نحو (إنّى أنا الله) [القصص : الآية ٣٠] و (إنّى أنا الله) [القصص : الآية ٣٠] ، و (لمن دخل
الصفحه ٧١ : ص ١٠٢٨ ، والمقاصد النحوية ١
/ ٤٨٢ ، والمقتضب ٤ / ١٤٦ ، والمنصف ١ / ٦٧ ، وللأشهب أو لحريث بن مخفض في الدرر
الصفحه ٢٠٥ : » وإنما جعلوا هذا
المضمر نحو قولهم «هو» و «هما» و «أنت» زائدا في هذا المكان ولم يجعل في مواضع
الصفة لأنه
الصفحه ٥ : إليه في هذا
العلم. وقولنا : وأحكامها الإفرادية والتركيبية ، يشتمل علم الصرف والنحو ،
والبيان والبديع
الصفحه ١٠ : خليفة ٥ / ٣٨٨.
٤ ـ مراتب النحويين ، لأبي الطيب عبد
الواحد اللغوي الحلبي.
٥ ـ أخبار النحويين البصريين
الصفحه ٢١ : النصب والجرّ ، وقرأها قوم «ملك» إلا أن «الملك»
اسم ليس بمشتق من فعل نحو قولك : «ملك وملوك» وأما «المالك