الصفحه ٣٨ :
فلو لا أنها
نكرة بمنزلة «من» لم تقع عليها «ربّ». وقد يكون (هذا ما لدىّ عتيد) [ق : الآية ٢٣] على
الصفحه ٨١ :
و (أرءيت إن كان على
الهدى) (١١) [العلق : الآية ١١] وما كان من «أرأيت» في هذا المعنى ففيه لغتان
الصفحه ١٠٥ : ينزّل الله من فضله) [الآية ٩٠] ف (ما) وحدها اسم ، و (أن يكفروا) [الآية ٩٠] تفسير له نحو : «نعم رجلا زيد
الصفحه ٢٣٦ : والبغال والحمير وجعلها (زينة).
وقال (ومنها جآئر) [الآية ٩] أي : ومن السبيل لأنّها مؤنثة في لغة أهل
الصفحه ٩١ : ـ وما سجنوني غير أني ابن غالب
وأني من
الأثرين غير الزعانف (٣)
يقول : «ولكنّني
الصفحه ١٣٧ : رجل صحيحة
ورجل بها ريب
من الحدثان (١)
فرفع. ومنهم من
يجرّ على البدل ومنهم من
الصفحه ١٢٣ : يستوي منكم من
أنفق من قبل الفتح وقاتل اولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا) [الحديد : ١٠] فلما
الصفحه ٨٩ : ) [المائدة : ٧١] ولكن هذه إذا خففت وهي إلى جنب الفعل لم يحسن إلا أن معها «لا»
حتى تكون عوضا من ذهاب التثقيل
الصفحه ٢٠٥ :
و (ولكن كانوا هم
الظالمون) و (تجدوه عند الله هو
خير وأعظم أجرا) كما تقول «كانوا آباؤهم الظالمون
الصفحه ٤٩ : بعوضة مثلا».
وقوله (فما فوقها) [الآية ٢٦] قال بعضهم : «أعظم منها» وقال بعضهم : كما تقول : «فلان صغير
الصفحه ٢٠٤ :
عوراته لدليل
فكسر الثانية
لأن اللام بعدها. ومن العرب من يفتحها لأنه لا يدري أن بعدها لاما. وقد
الصفحه ٩٤ :
يأتي» و «حتّى أن تتّبع». وكذلك جميع ما في القرآن من «حتّى». وكذلك (وزلزلوا حتّى يقول الرّسول
الصفحه ١١ : وسيبويه ما جرى من المناظرة
رحل سيبويه إلى الأهواز ، قال الأخفش : فتزودت والتقيت بالكسائي في سمارية. وأورد
الصفحه ٣٢ :
لضمني
السير إلى شرّ مضم
والرجز بلا نسبة في جمهرة اللغة ص ١٤٨.
(٢) أبو زيد : هو سعيد بن أوس بن
الصفحه ١٤٧ : (أن يمسسكم قرح) [الآية ١٤٠] قال بعضهم (قرح) مثل «الضعف» و «الضعف» وتقول منه «قرح» «يقرح» «قرحا» و
«هو