الصفحه ٣ : بن عبد الله ، النبي العربي
الأمي ، وعلى آله الطيبين الطاهرين ، وعلى صحبه الكرام المنتجبين.
وبعد
الصفحه ١٥٠ : : بأنّي لا أضيع عمل عامل منكم. أدخل فيه (مّن) زائدة كما تقول «قد كان من حديث» و (مّن) [البقرة : الآية
الصفحه ٩٦ : (كشف الظنون ٦ / ٤٦٦ ـ ٤٦٧).
(٢) البيت لخالد بن جعفر في الأغاني ١١ / ٧٩ ، وأمالي المرتضى ١ / ٢١٢
الصفحه ٧٨ :
منك حطّة لذنوبنا». وقد قرئت نصبا على أنه بدل من اللفظ بالفعل. وكل ما كان
بدلا من اللفظ بالفعل فهو
الصفحه ٣٦ : ، ويكون اثنين. فإن
لفظت بفعله على معناه فهو صحيح. وإن جعلت فعله على لفظه واحدا فهو صحيح ومما جاء
من ذلك
الصفحه ١٠٣ : قال (فبما رحمة مّن الله لنت لهم) [آل عمران : الآية ١٥٩] يقول : «فبرحمة من الله» وقال (إنّه لحقّ مّثل
الصفحه ٤٥ : بعضهم : «مدادا» و «مدّا» من «أمددناهم» وتقول :
«مدّ النهر فهو مادّ» و «أمدّ الجرح فهو ممدّ». وقال يونس
الصفحه ٣٥ : أو فلان أو فلان» فجلس إلى واحد منهم أو كلّهم كان
مطيعا. فهذا مخرجه من العربية. وأرى الذين قالوا
الصفحه ٧٢ : إضافته إلى
الفعل ، تقول : «هذا يوم يفعل زيد». وليس من الأسماء شيء يضاف إلى الفعل غير أسماء
الزمان ، ولذلك
الصفحه ١٩٤ : مّن النّساء إلّا ما قد سلف) [النّساء : الآية ٢٢] فليس المعنى : انكحوا ما قد سلف. وهذا لا يجوز في
الصفحه ١٦٨ :
السّماء ، ويجعل الإنزال منها.
وقال (محصنين غير مسفحين ولا متّخذى أخدان) [الآية ٥] فيعني به
الصفحه ٢٣٠ : (يحفظونه من أمر الله) [الآية ١١].
وقال (بالغدوّ والأصال) [الآية ٢٠٥] و (بالعشي والإبكار) [آل عمران : ٤١
الصفحه ٦٦ :
ويكون فيهما
النصب. فمن نصب (وأمّا ثمود) [فصّلت : الآية ١٧] نصب على هذا.
وأما قوله (يدخل من يشآ
الصفحه ١٨٦ : صلىاللهعليهوسلم في وفد من قومه بني جعفر بن كلاب فأسلم وحسن إسلامه ،
يعدّ من الصحابة ولما أسلم لبيد مع قومه قدم إلى
الصفحه ٣١٦ : النبي العربيّ المصطفى وعلى آله وصحبه
أجمعين وسلم تسليما كثيرا.
كان في آخر
الكتاب الأصل المنقول منه هذا