الصفحه ٥٧ :
لأنه نوى أن يكون الأوّل اسما فأضمر بعد الواو «أن» حتى يكون اسما مثل الأول
فتعطفه عليه. وأما قوله (لو
الصفحه ١٠١ : (١)
فيكون على أنه
حمله على المعنى أي : ترى كلّ جانب منها ، أو جعل صفة الجميع واحدا كنحو ما جاء في
الكلام
الصفحه ١٢ : أن
اعتماده واعتماد غيره من الكوفيين على المسائل عملت كتاب المسائل الكبير فلما
يعرفوا أكثر ما أوردته
الصفحه ٢٩٢ : أنزل وكما أراد أن يكون.
وقال (لّئلّا يعلم أهل الكتب ألّا يقدرون على
شىء) [الآية ٢٩] يقول : لأن يعلم
الصفحه ٢٩١ :
[الواقعة : الآية ٥٤] لأنّ «الشجر» يؤنّث ويذكر. وأنّث لأنه حمله على «الشجرة»
لأن «الشجرة» قد تدل
الصفحه ٣١١ :
ومن سورة القدر
قال (سلم هى) [الآية ٥] أي : هي سلام ، يريد : مسلّمة.
وقال (حتّى مطلع الفجر
الصفحه ٣٣ : ، ومغاربها ،
ومخالطة العرب وكبارهم ، والاتصال بملوك الغساسنة والمناذرة ، مما أضفى على شعره
رونقا يتقلب بين
الصفحه ٣٣٦ :
باب
السين
ساعدة بن جؤية : ١٥٢
سحيم بن وثيل الرياحي : ٤٩
سعيد بن أوس بن ثابت ـ أبو زيد
سلامة بن
الصفحه ٢٥٧ : ».
وقال بعضهم : «هي
لغة على غير واحد ، كما يقال «أنت بشر» و «أنتم بشر».
وقال (فما تستطيعون صرفا ولا نصرا
الصفحه ٢٣٢ : زيدا» تريد «نزلت
عليه».
وقال (ومن ورائه) [الآية ١٧] أي : من أمامه. وإنما قال (وراء) أي : إنه وراء ما
الصفحه ٩٨ : بالوالدين» أي : «أحسنوا
إحسانا».
وقال (وقولوا للنّاس حسنا) [الآية ٨٣] فهو على أحد وجهين : إمّا أن يكون
الصفحه ١٠ : ، أبو الحسن
المعروف بالأخفش الأوسط البصري ، مولى بني مجاشع بن دارم ، بطن من تميم ، أحد أئمة
النحاة من
الصفحه ١٥٥ : ١٢] كان جيدا وتنصب (كللة) وقد ذكر عن الحسن ، فإن شئت نصبت (كللة) على خبر (كان) وجعلت (يورث) من صفة
الصفحه ٢٨٢ :
قال أبو الحسن (١) : أنشدني يونس (٢) هذا البيت هكذا وجعل (الّذى يبشر) [الشّورى : الآية ٢٣] اسما
الصفحه ١٨٨ :
وهو في المعنى أيضا «حسنة» أو «درجة» ، فإن أنّث على ذلك فهو وجه. وقال بعضهم
(عشر أمثالها) [الآية