الصفحه ٣٢ :
(١) ، وحركة لا هي الله ولا هي غيره (٢) ، ومعاني لا هي الله ولا هي غيره (٣) ، وغير مانع للحيز من
الصفحه ٣٧ :
قلنا : هذا هو
المحال ؛ لأن كون الشيء كامنا في نفسه لا يعقل.
فرع [في ذكر الصفات]
جمهور أئمتنا
الصفحه ٧٥ :
إلى القرينة (١). قلنا : الاشتقاق لا يفتقر إلى حصول معنى المشتق منه ؛ إذ
ليس بمؤثر فيه ، بل للواضع
الصفحه ١١٦ : ، فلو كانت لطفا لم تجب ؛ لأن الحكيم لا يوجب
ما لا يجب.
قالوا : قد ثبت
أنه لا يجوز العقاب ابتداء على
الصفحه ١٤٤ : .
ودليلها شرعا قوله
تعالى : (إِنِّي جاعِلُكَ
لِلنَّاسِ إِماماً قالَ) وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ
الصفحه ١٤٥ :
، وكالحج لا يجب على أحد حتى يتمكن من شرط وجوبه ، وهو الزاد والراحلة ، وكفاية من
يمون حتى يرجع.
والمغلوب
الصفحه ٢٨ : (٦).
والعلة (٧) عندهم : ذات موجبة لصفة (٨) أو حكم ، وشرطها : أن لا تتقدم ما أوجبته وجودا ، بل تتقدم
عليه رتبة
الصفحه ٣٦ :
وأما غيرهما مما
ذكره الله تعالى في سياق الآية فحدوثه مدرك ضرورة.
فحدوث العالم لا
يخلو إما أن
الصفحه ٤٩ :
قلنا : لا يحتاج
إلى الرصد إلا ذو غفلة ، وقد بطل بما ذكرناه آنفا أن يكون الله تعالى كذلك.
وقولكم
الصفحه ٥٢ : تعالى.
فصل [في استحالة الفناء على الله سبحانه]
والله سبحانه لا
يجوز عليه الفناء ؛ لأن الفناء لا يكون
الصفحه ٧٠ : ] وأضيف إلى اسم
الله تعالى ؛ لأنه صار عبارة عن طاعته تعالى و (رحمن ، ورحيم) : حقيقتان دينيتان
لا لغويتان
الصفحه ٨٦ : نفسه (٣) وعرض لا محل له محال كحركة لا في متحرك.
بعض المجبرة (٤) : بل معنى قديم.
قلنا : يستلزم
إلها
الصفحه ١٣٣ : ، وأن يكون غير معدول به عن سنن القياس ، كالقسامة والشفعة ، وأن
لا يكون مصادما لنص أو إجماع ، أو غير ذلك
الصفحه ١٦٥ :
(لا هجرة بعد
الفتح) (١). قلنا : المراد من مكة شرفها الله تعالى ؛ إذ صارت دار
إسلام كالمدينة ، لا
الصفحه ١٧٣ :
خلافا لمن مر [ذكره]
(٢) ولبعض الخوارج في تارك الواجب (٣) لا فاعل أي كبيرة (٤) لنا : ما مر