الصفحه ١٠ : الصحابة والتابعين ، وأتباعهم إلى يوم الدين من أهل ملته.
وبعد : فإنه لما كان علم الكلام هو أجل العلوم
الصفحه ٧٧ :
قلنا : لا تذم
العقلاء من تناول شربة من الماء (٣) ولا تصوب من عاقبه قبل معرفة إباحة الشرع
الصفحه ١٨٩ : (٣). وقيل : بل الصور مجاز (٤).
الحشوية وغيرهم :
بل قرن قد التقمه إسرافيل عليهالسلام.
قلنا : لا دليل
الصفحه ١٤ : الحواس ، سواء توصل إليه بها أم لا.
وثمرته : بيان
معرفة الله سبحانه وعدله ، وما يترتب عليهما. واستمداد
الصفحه ٩٥ :
(٩) لا بمعنى : خلقها ، خلافا للمجبرة (١٠).
قلنا : صحة الأمر
بها والنهي عن تركها ينافي خلقه [تعالى] لها
الصفحه ١٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وما عرف من الدين ضرورة ، والإقرار بذلك مع عدم ارتكاب
معصية الكفر ، ففاعل الكبيرة غير معصية الكفر
الصفحه ١٣٥ :
والحق أن المخطئ
إن عاند فهو آثم ، كافر إن خالف ما علم من الدين ضرورة ؛ لأنه تكذيب لله تعالى
الصفحه ٢٠٤ : ............................................... ١٣٣
فصل واصول الشريعة ادلة الاحكام وما
علم من الدين ضرورة ................... ١٣٤
فصل والحق في
الصفحه ٧ : .
ترجمة المؤلف :
كما جاء في التحف
شرح الزلف لسيدي العلامة مجد الدين بن محمد بن منصور المؤيدي صفحة ٢٢٩
الصفحه ١١ :
جمع المهيمن
بيننا في دينه
جمعا يفي بإصابة
وتصاف
الصفحه ١٣٨ : وَعِيسى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ) (١) ولم يفصل.
وقوله تعالى : (كانَ النَّاسُ
الصفحه ١٢٠ :
البصرية : لا يجوز
تقدمه ، وظاهره الإطلاق (١).
قلت : حصلت
الشهادة [بنبوته] كالمقارن إن عرّف
الصفحه ٣٠ :
قلت : هي إما لا
دليل على تأثيرها ، بل قام الدليل على بطلانه ، وذلك هو العلة والمقتضي ، إذ ما
الصفحه ٣٥ :
تخلفتا عن ذلك
الإمكان ؛ لأن الإمكان لا يكون إلا مع التمكن ، والتمكن لا يكون إلا بعد صحة الفعل
الصفحه ١٠٣ : تعالى كما مر تحقيقه للتخلية ، ولعدم أعواض الجاني كما مر.
المهدي عليهالسلام عن العدلية : لا بد من آلام