الصفحه ١٩٤ :
والملائكة بجنبيه
أكثرهم يقول : سلّم سلّم) (١) الخبر.
قلنا : لا ثقة
براويه ، وإن سلم فمعارض
الصفحه ٦٣ : لغوية ، واستعمال الناقل القول المنقول في معناه الأول لا يدل على عدم
نقله ذلك القول لمعنى آخر ، كناقل
الصفحه ٦٤ : (٦)
: وإذا المنية أنشبت أظفارها
ألفيت كل تميمة
لا تنفع
وما يأتي إنشاء
الله تعالى
الصفحه ١٦١ : عمر ، ثم عثمان ، ثم معاوية لعنه الله.
جميعهم : ثم سائر
العشرة.
لنا : لو وزن
أعمال الوصي
الصفحه ٢ : الحالة هو انجاز العمل من دون نظر وطلب للحقيقة
والافادة.
وصف للطبعة الأولى
:
لا أكاد أجد وصفا
أصف به
الصفحه ٢٠ : : هي
التي تعرف بضرورة العقل وبديهته وفطرته ، والعلوم الضرورية عشرة ، وقد جمعها قول
الشاعر
فعلم
الصفحه ٦٥ : (يفترس) استعارة تبعية (٧).
وقد حصرت العلاقة
بالاستقراء في تسعة عشر نوعا ، وبيانها : هي بالمشابهة إما
الصفحه ٩٠ :
إلى الفجار
فيجوز أن يقال :
إن الله لا يهدي القوم الظالمين ، بمعنى : لا يزيدهم بصيرة لما لم
الصفحه ١٠٤ : تضرر المعوض أو فناءه ، وحصول أيهما بلا عوض لا يجوز على الله تعالى ،
وبعوض [آخر] يستلزم ذلك أن تكون
الصفحه ١٦ : معلوم البطلان.
قالوا : لو كان
غيرها لصح وجودها مع عدمه ، وعدمها مع وجوده.
قلنا لا يلزم صحة
وجودها مع
الصفحه ١٤٢ :
أكثر اليهود : لا
يصح النسخ (٢).
لنا : ما مر ، وقد
وقع ، وذلك تحريم نكاح الأخوات بعد أن كان
الصفحه ١٣٤ : الدين ضرورة من تلك الأحكام نحو الصلاة ،
وسميت أصولا لانهدام إسلام من أنكرها ، وما يترتب على إسلامه من
الصفحه ١٨ :
تراخى ، ولنا عدم حكمهم بأيها في حق من استظل تحت شجرة لا مالك لها ، أو تناول
شربة من ماء غير مجاز
الصفحه ٦١ :
قلنا : لا فرق عند
أهل اللغة بين ذلك ، وبين ما هو اسم لذات باعتبار معنى غيرها إلا أسماء الزمان
الصفحه ٩١ : لما ضلوا عن طريق
الحق ، وبمعنى يهلكهم أو يعذبهم (١).
العدلية : لا
بمعنى يغويهم عن طريق الحق خلافا