الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : (لا أمر لكم معي) وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في آخره : (وانصر من نصره واخذل من خذله).
وقوله
الصفحه ٨٤ : نحو الخشبة حركة واحدة ، وكسرهم نحو العود كسرا واحدا لا ينكره عاقل.
قالوا : لو أمكن
لصح منهما مختلفين
الصفحه ٤٤ :
قلنا : إنا لا
ننفي إدراكه تعالى للمدركات ، لكن [يدركها] بذاته (٢) كما يأتي إنشاء الله تعالى
الصفحه ٤٦ : أشبههن من المردان.
قلنا : الحالّ لا
يكون ضرورة إلا جسما أو عرضا ، والله تعالى ليس بجسم ولا عرض ؛ إذ هما
الصفحه ١٧٦ :
قلنا : إنما
يشهدون بألوهية الفاعل للقبائح ، والمشابه للأجسام ، والعاشق للحسان لا بألوهية
الله
الصفحه ١ : .
والصلاة والسلام
على سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين.
وعلى آله الأئمة
الأطهار العترة الأخيار.
وبعد
الصفحه ٦٢ : ، لا بنقل الشارع ؛ لأنه إنما أطلق عليها مجازا فقط ، فهي
حينئذ عرفية خاصة لا شرعية.
قلنا : أطلقه
عليها
الصفحه ١٠٩ :
الإباحية (١) : بل يحل كلما علم من الدين تحريمه من الأموال والفروج ،
وقتل النفس بغير حق ، وغير ذلك
الصفحه ٦٨ : سُجَّداً) (١) أي : بابا من أبوابها (٢).
والصحيح أنه من
أقسام المعرف باللام حقيقة (٣) ويسميه نجم الدين
الصفحه ٧١ :
قلت : [وبالله
التوفيق] : وما سمى به تعالى نفسه من الحقائق الدينية (١).
المرتضى عليهالسلام
الصفحه ١٣ : في الشرح) ثم استدرك في حاشية خطية بقوله : (من
الأشعرية لا من المجيرة) إلا ما روي عن الغزالي أنه مات
الصفحه ١٧٥ : .
وإن أموال الناس
والفروج المحرمة حلال ، وليس المراد بالجنة إلا وصل الحبيب ، و [لا] بالنار إلا
هجره
الصفحه ٤٠ :
قلنا : يلزم
تلاشيها (١) لأنها إما موجودة أو معدومة ، أولا موجودة ولا معدومة ،
ليس الثالث ؛ إذ لا
الصفحه ١٥٢ : قال لي : ادع لي العشرة) وفي
رواية (ادع الثلاثة أبا بكر ، وعمر ، وعثمان) فلما دخلوا أمرهم بالجلوس على
الصفحه ١٢٤ :
المجبرة ، وبعض
الحنفية : لا يصح ذلك (٢). قلنا : لا مانع.
قالوا : قال تعالى
: (ما فَرَّطْنا فِي